الإفراج عن زعيم حركة المظلة في هونج كونج بكفالة
تم الإفراج بكفالة عن أحد زعماء المعارضة البارزين المسجونين بتهم تتعلق بالاضطرابات العامة، بينما تحاول حكومة هونج كونج قمع حركة احتجاج شلت أجزاء من الإقليم، بما في ذلك مطارها الدولي، وأدت إلى مئات الاعتقالات.
حُكم على بيني تاي بالسجن لمدة 16 شهرًا في أبريل في محاكمة لتسعة من قادة حملة 2014 المعروفة باسم حركة المظلة.
وقد سُمح له بالعودة إلى الوطن بكفالة قدرها 12755 دولارًا، لكنه مُنع من مغادرة هونج كونج وسيُنظر في استئنافه في أواخر فبراير، وفقًا للمحكمة.
فشلت حركة 2014، وتجاهلت الإدارة في هونغ كونغ المدعومة من بكين مطالبها واعتقلوا قادتها، ومع ذلك، فقد أرست الأساس لحركة الاحتجاج الجديدة، التي بدأت في يونيو بمعارضة جماهيرية لتشريعات تسليم المجرمين ولكنها تضمنت منذ ذلك الحين مطالب ديمقراطية أكثر شمولًا.
وقال تسي في مؤتمر صحفي "نأمل أن ينضم إلينا الجميع لاستعادة النظام في المجتمع".
سلطت المصادمات التي وقعت هذا الأسبوع الضوء على المواقف المتشددة للمتظاهرين المؤيدين للديمقراطية والسلطات، والتي لا تظهر أي علامات على التراجع طالما استمرت الحكومة في رفض الدعوات للحوار.
فشلت حركة 2014، وتجاهلت الإدارة في هونغ كونغ المدعومة من بكين مطالبها واعتقلوا قادتها، ومع ذلك، فقد أرست الأساس لحركة الاحتجاج الجديدة، التي بدأت في يونيو بمعارضة جماهيرية لتشريعات تسليم المجرمين ولكنها تضمنت منذ ذلك الحين مطالب ديمقراطية أكثر شمولًا.
وقال تسي في مؤتمر صحفي "نأمل أن ينضم إلينا الجميع لاستعادة النظام في المجتمع".
سلطت المصادمات التي وقعت هذا الأسبوع الضوء على المواقف المتشددة للمتظاهرين المؤيدين للديمقراطية والسلطات، والتي لا تظهر أي علامات على التراجع طالما استمرت الحكومة في رفض الدعوات للحوار.
إلى جانب إلغاء قانون تسليم المجرمين، الذي يمكن بمقتضاه محاكمة المشتبه فيهم جنائيًا في الصين القارية، ويقول المعارضين إنهم يواجهون التعذيب والعدالة الجائرة، ويطالب المتظاهرون بإجراء تحقيق في انتهاكات الشرطة المزعومة وغيرها من الخطوات، مع دعوة البعض أيضًا إلى استقالة الرئيسة التنفيذية كاري لام.
