"مداعبة ورسم واحتضان".. 7 لفتات إنسانية لـ"السيسي" من احتفالية عيد الفطر مع أبناء الشهداء
تعددت المواقف الإنسانية للرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال احتفالية عيد الفطر مع أبناء أسر 287 شهيدًا، بمركز المنارة الدولي للمؤتمرات بالتجمع الخامس، من بينها تقبيل يد طفل وطفلة، وحمل طفلتين صغيرتين، مداعبًا إهداهما.
وتناول الرئيس عبد الفتاح السيسي وجبة الإفطار مع أبناء الشهداء، بعدما أدى صلاة العيد، في مسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس. وخلال السطور التالية، ترصد "الفجر"، لفتات الرئيس الإنسانية، خلال مشاركته احتفالية عيد الفطر مع أبناء وأسر الشهداء.
احتضان ومصافحة الأطفال خلال صلاة العيد
وحرص الرئيس السيسي، على احتضان ومصافحة أبناء شهداء القوات المسلحة والشرطة خلال أدائه صلاة عيد الفطر المبارك، حيث دعمهم وحفزهم معنويًا ليكونوا نواة الدفاع عن الوطن وصون وحماية أراضيه مستقبلًا، وصنع البهجة ورسم السعادة على وجوههم.
حمل طفلة طوال تكريم أسر الشهداء
في موقف مؤثر للغاية، رفضت ابنة شهيد ترك الرئيس عبد الفتاح السيسي، والذهاب إلى والدتها، بعد أن احتضنها وحملها، الأمر الذي دفع الرئيس إلى اصطحابها وحملها طوال تكريمه لأسر الشهداء.
معانقة طفلين
بينما فاجأ أحد الأطفال، الرئيس السيسي، حيث ذهب إليه مندفعًا وعانقه بشدة، لتلاحقه طفلة أخرى وتقوم بنفس التصرف، وصافح الرئيس الطفلين، بفرحة غامرة، وعانقهما بكل حب وود.
توزيع الهدايا على أبناء الشهداء
ووزّع الرئيس عبد الفتاح السيسي الهدايا على أبناء الشهداء ومصابي العمليات داخل معرض الألعاب الترفيهية بمركز المنارة الدولي للمؤتمرات؛ حيث شارك الرئيس الأطفال في جولة تفقدية للألعاب.
تقبيل يد طفل وطفلة
وحرص الرئيس عبد الفتاح السيسي، على تقبيل يد طفل وطفلة، من أبناء أحد الشهداء، كما التقط الصور التذكارية معهم.
مداعبة طفلة
كما حرص الرئيس "عبد الفتاح السيسي"، على حمل طفلتين صغيرتين، وداعب إحدى الطفلتين، قائلًا:"هاتي بوسة"، لتطبع الطفلة بكل حب قبلة على وجه الرئيس، ليضحك السيسي ويطلب منها مبتسمًا قبلة إضافية، لتتجاوب معه الطفلة مجددًا وتطبع على خده الأيمن قبلة أخرى.
رسم بالألوان على وجوه أبناء الشهداء
في سياق متصل، قام الرئيس السيسي، بممارسة عدد من الألعاب مع الأطفال، كما قام برسم علم مصر على وجه بعض الأطفال وسط سعادة بالغة من الحضور.
