أبرزها "تصريحات نارية من روحاني".. 4 أشياء حدثت وأنت نائم

 

كشف مصدر طبي الحصيلة النهائية لحادثي انقلاب سيارتين ميكروباص بالطريق الصحراوي الشرقي بنطاق مركز شرطة أطفيح جنوب محافظة الجيزة، موضحا إن الحادثين أسفرا عن مصرع 10 أشخاص بينهم 7 سيدات 6 محل إقامتهن دار السلام وأخرى تقيم ببني سويف،  وأن مستشفى أطفيح المركزي استقبل 21 مصابا بينهم فتاة تبلغ من العمر 14 سنة، لافتا إلى أن إصابتهم تتراوح ما بين كسور وكدمات بالجسم.

وكان قد تلقى البلاغ مدير قطاع شرق الجيزة من الخدمات الأمنية بالطريق الصحراوي بوقوع حادثين منفصلين ووجود حالات وفاة ومصابين، وأوضحت المعاينة، أن سبب الحادثين، انفجار إطار السيارتين، ما أدي إلى اختلال عجلة القيادة بيدي السائقين، وانقلاب السيارتين، وهرعت سيارات الإسعاف إلى محل الحادثين، وتم نقل جثامين الضحايا والمصابين إلى مستشفى أطفسح المركزي، وإزالة آثار الحادثين، وتسيير حركة المرور إلى طبيعتها.

أصيب 17 شخصًا، في انقلاب حافلة تقل مجموعة من موظفي مشروع فوسفات أبو طرطور، على طريق "الخارجة - الداخلة" بالقرب من نقطة الكيلو 12، وورد إخطار أمني إلى اللواء محمد كمال سالم مدير أمن الوادي الجديد، يفيد بانقلاب أتوبيس على طريق "الخارجة - الداخلة" عند الكيلو 12، وتم الدفع بعدد من سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث لنقل المصابين إلى مستشفى الخارجة العام.

أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني، أنه بلاده ليست مستعدة للذهاب إلى طاولة مفاوضات خاوية مع الولايات المتحدة، مؤكدا أن بلاده لن ترضخ أبدا أمام من یرید التعامل معها بغطرسة، قائلا: "إننا دعاة منطق وحوار وتفاوض إلا أن مزاعم من یدعی بأنه سیجرنا إلى طاولة مفاوضات خاویة، إذ أننا لسنا مستعدین لمثل هذه المفاوضات حتى لو اجتمعت قوى العالم كله على ذلك".

وأضاف، أن الشعب الإیراني داعیة منطق وحوار وتفاوض وله القدرة علي ذلك وأن العالم كله أقر في الإتفاق النووی بأن إیران قویة بالقدر الذي یمكنها التفاوض مع القوى العالمیة الست الكبرى والتوصل إلى اتفاق معها، ولقد تمكنا فی مفاوضات الاتفاق النووی من أن نلغي 7 قرارات صادرة عن مجلس الأمن الدولي، لكننا لن نرضخ أبدا أمام من یرید التعامل بغطرسة معنا، مشيرا إلى أنه ليس هناك دولة في العالم اليوم تؤید كلام أمريكا سوى 3 أو 4 دول والكیان الصهیوني، مضيفا أنه خلال العام الماضي تم طرح الموضوع في مجلس الأمن الدولي برئاسة ترامب وفي الاجتماع عارضت 14 دولة ترامب وأیدت إیران، وهو ما لم يسبق حدوثه في تاریخ منظمة الأمم المتحدة.