حكايات اليوم.. فرنسا تحتل الجزائر بعد "حادثة المروحة" الأبرز

الأسبوع الذهبي ويعرف أيضا باسم أوغاتا رينكيو ، وتعني "عطلة متصلة طويلة"، وهو أحد أطول العطلات في اليابان، ويعتبر من أكثر فترات السنة وشهرة لما فيه من عطلات وطنية متعددة، إذ يستمتع اليابانيون والمقيمون بهذه الأيام كثيرا، حيث تبدأ العطلة يوم 29 أبريل وتنتهي في 5 مايو، وتتوقف الكثير من الشركات العملاقة والمنشآت التجارية عن العمل في هذه الفترة.

ولد أدولف هتلر، فى العشرين من ابريل عام1889 ، وهو الرجل الذى هز العالم بأكمله، وفى يناير ١٩٠٣ مات والده ولحقت به والدته، وأصبح أدولف ابن الثانية عشرة بلا أحد يعوله، فرحل إلى فيينا أملاً في أن يصبح رساماً، ولكنه تبوأ على المناصب السياسية في ألمانيا.

واشتدت شراسة الروس في الدفاع عن أراضيهم وبدأوا يتقدمون وتمكن الحلفاء من الوصول إلى نهر الراين بعدما حرر الروس آخر شبر من أراضيهم من الألمان.

وفي مارس ١٩٤٥رفض هتلر اللجوء إلى العقل والمنطق ولم يفعل بنصائح مستشاريه وأصدر أمراً بتدمير المصانع والمنشآت العسكرية وخطوط المواصلات والاتصالات، ومع بلوغ القوات الروسية مشارف برلين، قام أدولف هتلر بالزواج شفاهة من عشيقته "إيفا براون" في 29 أبريل 1945.

تولى الباشا حسين، حكم الجزائر في 1818، وكان من التقاليد السياسية أن يقوم قناصل الدولة الأجنبية بزيارة (الباشا) في المناسبات المهمة، وفي مناسبة الاحتفال بعيد الفطر في 29 إبريل 1827، كان القنصل الفرنسى حاضرًا، ودار حديث بينه وبين الباشا حول الديون المستحقة للجزائر لدى فرنسا، والمقدرة بـ20 مليون فرنك فرنسي، عندما ساعدت الجزائر فرنسا حين أعلنت الدول حصارا عليها بسبب إعلانها الثورة الفرنسية، حيث كانت فرنسا عجزت عن سدادها للجزائر، فما كان من القنصل الفرنسى إلا أن رد ردا غير لائق، فأمره الباشا بالخروج من حضرته، لكنه لم يتحرك فلَّوح له الباشا بالمروحة التي كانت في يده (وقيل إنه ضربه بها على وجهه)، وهو ما يعرف بحادثة المروحة أو "حادثة قصر القصبة"، فكتب القنصل لبلاده بما حدث، وضخّم الحدث، فاتخذت فرنسا من هذا الموقف ذريعة للاحتلال.

وفي 12 يونيو 1827 بعث شارل العاشر إحدى قطع الأسطول الفرنسي إلى الجزائر، وجاء قبطانها إلى الباشا وطلب منه أن يصعد إلى السفينة ويعتذر للقنصل فلم يوافق الباشا، فاقترح القبطان على الباشا الاعتذار للقنصل بمحضر الديوان في وجود القناصل الأجانب، أو يرسل بعثة برئاسة وزير بحريته إلى السفينة ليعتذر باسم الباشا إلى القنصل، ولم يقبل الباشا فحاصر الفرنسيون الجزائر في 1827 لمدة 6 أشهر حصارًا أرهق فرنسا أكثر مما أرهق الجزائر، وكلف الخزانة الفرنسية 7 ملايين فرنك، ولم يؤت ثماره، وكانت هذه الحادثة بداية لاحتلال الجزائر 130 سنة.

يحتفل الفنان حمدى الوزير، اليوم الاثنين، بعيد ميلاده الـ 63 واسمه الحقيقى احمد سيد الوزير ولكنه اشتهر بحمدي، حيث شارك الوزير، فى العديد من الأفلام السينمائية منها العفاريت، سواق الأتوبيس والمسلسلات التليفزيونية ومنها رأفت الهجان والدولي، ومن أكثر الأدوار التي سببت شهرة الفنان حمدى الوزير فيلم المغتصبون وخاصة مشهد الاغتصاب للفنانة ليلى علوى، واصبح طوال السنوات ايقونة للتحرش فى اى عمل فني.

تحل اليوم الإثنين، ذكرى ميلاد واحد من الذين أثروا الحركة المسرحية بفنه وكتاباته، وواحد من رواد المسرح العربي، الذي عاش باحثا عن مستقبل مشرق للفن إنه المؤلف والمخرج زكي طليمات، وهو ممثل ومؤلف ومخرج مصري، وولد بحي عابدين في القاهرة عام 1894 من أب ذي أصول سورية، حيث كان جده من أسرة معروفة بالوجاهة في حمص بسوريا، وسافر إلى القاهرة بقصد التجارة وأقام بها، وكانت والدته مصرية من أصول شركسية.