حكايات اليوم.. انضمام ليبيا إلى جامعة الدول العربية.. ورحيل علي أمين

الدب الأكبر هو كوكب خارج المجموعة الشمسية يدور حول النجم الدب الأكبر في كوكبة الدب الأكبر كل 269.3 يوما، يعتقد أنه كوكب غازي نظرا لكبر كتلته التي تعادل 2257 من كتلة الأرض، أو 7.1 من كتلة المشتري. في حين يعتقد أن قطره يقارب 37000 كيلومترا.

يعتقد أن معدل درجة الحرارة على سطح 4 الدب الأكبر يصل إلى 47 درجة مئوية. كما طرحت إمكانية تواجد الماء السائل على أقماره إن وجدت. يبلغ قطر مدار الكوكب 0.87 وحدة فلكية.

وولدت في مثل هذا اليوم الفنانة سعاد أحمد، واشتهرت في بداية عملها كمنولوجست في شارع عماد الدين إلي أن قدمها المخرج توجو مزراحي في فيلم العز بهدلة عام1937، ثم فيلم ألف ليلة وليلة عام 1941 مع علي الكسار، لتتوالى أعمالها حتى الستينات.

ورغم قلة أعمالها السينمائية إلا أنها تركت بصمة واضحة في مسيرة هذا المجال ويكفي دورها الأشهر في الفيلم الكوميدي “ابن حميدو” الذي قام ببطولته الراحل إسماعيل ياسين ونجم الكوميديا المتميز عبد الفتاح القيصري، كما جسدت في الفيلم دور زوجة عبد الفتاح القصري وقدما سويا ثنائي كوميدي وكانت مشاهدهما سويا من أبرز اللوحات الكوميدية في السينما المصرية فهي كوميديا تعتمد على الموقف والمفارقة وبعيدة عن التصنع والابتذال مقارنة ببعض نجوم هذا الجيل.

ومن مواليد اليوم، الإعلامية ريهام سعيد، والتي شاركت في العديد من المسلسلات التلفزيونية وتقدم حاليًا برنامج صبايا الخير.

ورغم الانتقادات الكثيرة والعديدة التي لاقتها وتعرضت لها ريهام سعيد في تقديم برنامجها، إلا أن كان لحضورها اثر في دخولها عالم الدراما التلفزيونية عام 2005 بمسلسل المرسى والبحار ثم مسلسل مسك الليل عام 2008 وشاركت الممثل أحمد بدير بطولة مسرحية (مرسي عاوز كرسي)وقامت بتأدية دور الفتاة الصعيدية بمسلسل شارع عبدالعزيز مع الممثل عمرو سعد وشاركت في مسلسل الشك مع الممثلة مي عز الدين.ولها مسلسل "قلوب" مع الممثلة علا غانم ومسلسل ابن حلال في رمضان 2014.

بينما رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم، الصحفي علي أمين يوسف، والذي أسس دار أخبار اليوم مع توأمه مصطفى أمين، وبدأ حياته الصحفية في عام 1922م، حيث كان عمره ثمان سنوات، وأصدر مع شقيقه مجلة اسمها "الحقوق" مكتوبة بالقلم الرصاص وتحتوي على أخبار البيت، الضيوف والزوار والأم والبيت والطباخ والشغالة، وعام 1924م أصدرا مجلة "سنة ثالثة ثالث" ثم أصدرا مجلة "عمارة البالي" لأولاد الحي الذي يقيمان فيه.