أبرزها "الطيران الإسرائيلي يقصف غزة".. 4 أشياء حدثت وأنت نائم
شهدت الساحة العامة سواء المحلية أو العالمية، خلال الساعات القليلة الماضية، أحداث هامة سعيدة وحزينة، أبرزها؛ إلغاء عضوية عمرو واكد وخالد أبو النجا رسميًا، فضلًا عن قصف الطيران الإسرائيلي، قطاع غزة ومواقع لحماس.
إلغاء عضوية عمرو واكد وخالد أبو النجا رسميًا
ألغت نقابة المهن التمثيلية بقيادة الدكتور أشرف زكي نقيب الممثلين في اجتماع مجلس النقابة، عضوية الفنانان عمرو واكد وخالد أبو النجا، بعد تصريحاتهما المسيئة إلى مصر وتصدير صورة غير حقيقية عن البلاد تهدف إلى الإضرار بمصالح الوطن.
وجاء في قرار النقابة "تعتبر نقابة المهن التمثيلية ما حدث من العضوين عمرو واكد وخالد أبو النجا خيانة عظمى للوطن وللشعب المصري إذ توجها دون توكيل من الإدارة الشعبية لقوى خارجية واستقويا بهذه القوى على الإرادة الشعبية واستبقا قراراتها السيادية لتحريكها في اتجاه مساند لأجندة المتآمرين على أمن واستقرار مصر، لذا تعلن نقابة المهن التمثيلية إلغاء عضويتهما وتبرئها مما فعلاه، مؤكدة أنها لن تقبل وجود أي عضو خائن لوطنه بين أعضائها محذرة إياهم من الإنجراف وراء أصحاب المصالح والأجندات المعادية لمصر وشعبها ومستقبل شبابها الذى يدفع ضريبة باهظة لتحقيق الأمن والتنمية والسلام، تحيا مصر والله الموفق من قبل ومن بعد".
حملات مرورية لرصد متعاطى المواد المخدرة
وشنت اﻹدارة العامة للمرور، حملات مكثفة على الطرق السريعة للحد من الحوادث ومنع القيادة تحت تأثير المخدر، كما تم تكثيف حملات الرادار ونشر سيارات الإغاثة المرورية وسيارات الدفع الرباعي والدراجات البخارية.
كما عززت إدارة المرور من تواجد الخدمات المرورية على الطرق لتكثيف وانتشار عمليات مراقبة المحاور لمنع ظهور أي كثافات مرورية.
الطيران الإسرائيلي يقصف قطاع غزة ومواقع لحماس
وعلى صعيد آخر، أفادت فضائية سكاي نيوز عربية، نقلًا عن مراسلها، أن الطيران الحربي الإسرائيلي يستهدف ميناء الجديد في خان يونس وموقع عسكري لحماس جنوبي قطاع غزة
ارتفاع ضحايا الهجوم على قرويين في مالي إلى 157 قتيلًا
بينما قال متحدث باسم حكومة مالي، إن عدد القتلى من الهجوم الذي نفذه مسلحون مجهولون يوم السبت، على قرويين في وسط مالي ارتفع إلى 157، مؤكدًا أن هذا أسوأ هجوم في التاريخ الحديث في بلد يعاني من العنف العرقي.
ووقع الهجوم بينما كانت بعثة من مجلس الأمن الدولي تزور البلد المنتج للذهب بحثا عن حلول للعنف الذي أودى بحياة مئات المدنيين العام الماضي وينتشر عبر منطقة الساحل في غرب أفريقيا.
وقال مسؤول من بلدة قريبة، إن المسلحين الذين كانوا يرتدون الزي التقليدى لقبائل عرقية الدونزو، هاجموا قريتين تسكنهما عرقية الفولانى، التى يشتبه الدونزو في أنها تأوى متطرفين إسلاميين وهو اتهام تنفيه الفولاني.
وجاء الهجوم بعد أقل من أسبوع على هجوم دام شنه متشددون على موقع للجيش أودى بحياة ما لا يقل عن 23 جنديًا، وحدث كلا الهجومين في وسط مالي، وقال أمادو كوتيا المتحدث باسم الحكومة إن "عدد القتلى الرسمي 157".