السجن 3 سنوات لعاطل تعدى جنسيا على طفلة جارته بالشرقية
حكمت محكمة جنايات الزقازيق بالشرقية، برئاسة المستشار سامي بيومي، رئيس المحكمة، على عاطلًا بالسجن لمدة 3 سنوات؛ لقيامه بالتعدي جنسيًا على طفلة جارته بدائرة مركز شرطة الإبراهيمية.
تعود أحداث القضية رقم 206 جنايات الإبراهيمية لسنة 2017، عندما تلقى مدير أمن الشرقية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة الإبراهيمية، يفيد بورود بلاغًا من "ال.س.م.ع" أمين شرطة، مُقيم بإحدى القرى التابعة لدائرة المركز، يتهم فيه جاره "محمد.ال.إ" عاطل، بالتعدي جنسيا على طفلته "ر".
وتبين أن المتهم قام بمواقعة الطفلة برضاها لأكثر من مرة حتى فض بكارتها، وبالعرض على النيابة العامة قررت إحالة القضية إلى محكمة جنايات الزقازيق، التي أصدرت حكمها المتقدم.
حبس 3 متهمين بينهم أمين شرطة بقتل ربة منزل بالشرقية
أصدرت نيابة الإبراهيمية العامة، بإشراف المستشار وليد جمال، المحامي العام لنيابات شمال الشرقية، قرارًا بحبس 3 اشخاص 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ لاشتراكهم مع 3 آخرين، بينهم أمين شرطة، في قتل ربة منزل جارتهم بقرية "كفور نجم".
كان اللواء جرير مصطفى، مدير أمن الشرقية، تلقى إخطارًا من اللواء محمد والي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغًا من مستشفى "الإبراهيمية" المركزي، بوفاة "هبة محمود إسماعيل" 35 عامًا، ربة منزل، مُقيمة بقرية "كفور نجم" التابعة لدائرة مركز الإبراهيمية؛ متأثرةً بإصابتها بكسر بعظام الجمجمة تعرضت له على يد مجموعة من جيرانها بالقرية قبل عشرة أيام ونقلت على إثره إلى المستشفى.
وتبين نشوب مشاجرة بين المجني عليها وإحدى جيرانها، قبل أن يتدخل زوج الجارة، والذي يعمل أمين شرطة بمديرية أمن بور سعيد، ضرب المجني عليها بـ"شومة" أفقدتها الوعي، فيما تم ضبط 3 متهمين في الواقعة، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسهم على ذمة التحقيقات، وجار ضبط 3 آخرين، بينهم المتهم الرئيسي.
العثور على جثة ربة منزل بعد 3 أشهر من اختفائها في الشرقية
عثر عدد من أهالي قرية "العقدة" التابعة لدائرة مركز منيا القمح، بمحافظة الشرقية، على جثة لربة منزل، في حالة تعفن، وذلك بعد مرور أكثر من 3 شهور على اختفائها.
تلقى اللواء جرير مصطفى، مدير أمن الشرقية، إخطارًا من اللواء محمد والي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغًا من عدد من أهالي قرية "العقدة" التابعة لدائرة مركز منيا القمح، بالعثور على جثة "سامية حسين إبراهيم" 40 سنة، ربة منزل.
وتبين أنها مُتغية عن منزلها قبل أكثر من 3 شهور، ومُحرر عن غيابها محضرًا في منتصف شهر ديسمبر الماضي، حيث اتهمت أسرتها وقتها زوجها وصديقه بالتسبب في اختفائها، إلا أنه بالتحقيق معهما جرى إخلاء سبيلهما، قبل أن تظهر الزوجة، ولكن جثة هامدة في حالة تعفن، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 10822 جُنح منيا القمح لسنة 2019.
وبالعرض على النيابة العامة برئاسة المستشار محمد المراكبي، رئيس النيابة، وبإشراف المستشار محمد القاضي، المحامي العام لنيابات جنوب الشرقية، قررت تشريح الجثة لبيان سبب الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
