وأوضح "أنهم لا يشكلون خطراً أو تهديداً، سنوفر كل شيء لإعادة اندماجهم وتعليمهم روح الوطنية والواجب العام".
والتحق نحو ألف متطرف سابق بالبرنامج وبينهم أطفال تقل أعمارهم عن 15 عاماً، وبعد التأكد من انشقاقهم نهائياً عن بوكو حرام، ويؤخذ التائبون إلى مووري في شمال البلاد أيضاً، أين يُمنحون أراضٍ زراعية ليكسبوا قوت يومهم.
وقتل أكثر من 27 ألف شخص في شمال شرق نيجيريا منذ بداية تمرّد بوكو حرام في 2009، وأدّى التمرد إلى نزوح نحو مليوني شخص وتسبب في أزمة إنسانية مع تمدد النزاع إلى الدول المحاذية لشمال نيجيريا مثل الكاميرون، والنيجر.