عبدالرحمن العازمي: الأوامر الملكية تجعل المؤسسات أكثر قدرة على مواجهة التحديات
صرح الدكتور عبدالرحمن بن عبيد العازمي، أستاذ علم النفس الإرشادي بجامعة نايف، أن الأوامر الملكية الصادرة الخميس، تسعى الدولة من خلالها لتحسين عمل المؤسسات كافة، لرفع مستوى خدماتها وتخفيض تكلفتها لتكون أكثر قدرة على الصمود أمام التحديات الاقتصادية والسياسية، ما يجعلها تحقق استقرارًا أكبر، ومستوى معيشة أعلى مع مرور الوقت.
وقال أستاذ علم النفس الإرشادي بجامعة نايف، إن الاصلاحات الهيكلية هي في الأساس تدابير تغير نسيج الاقتصاد والإطار المؤسسي الذي تعمل فيه الشركات والأفراد.
كما أن ولاة الأمر يهدفون بهذه الهيكلة للنمو المتوازن، وللوصول إلى معالجة البنية التحتية لمؤسسات الدولة، وما تعرضت له من تحديات، لضمان جودة أفضل، وأكثر فاعلية.
وأشار إلى أن الشفافية أصبحت منهجًا يرحّب به المواطن ويسعى لاستدامته، بعد أن مرت تلك المؤسسات بركود غير إيجابي في نموها وضعف مخرجاتها، مؤكدًا أنها الآن تتعافى في فترة وجيزة من أزمات الركود، وتحقق المرونة الشاملة بواسطة الإصلاحات الهيكلية، التي عززت سياسات المنافسة وأيدتها لإعادة التوازن لمدخرات الوطن وأفراده.
وأشار إلى أن الشفافية أصبحت منهجًا يرحّب به المواطن ويسعى لاستدامته، بعد أن مرت تلك المؤسسات بركود غير إيجابي في نموها وضعف مخرجاتها، مؤكدًا أنها الآن تتعافى في فترة وجيزة من أزمات الركود، وتحقق المرونة الشاملة بواسطة الإصلاحات الهيكلية، التي عززت سياسات المنافسة وأيدتها لإعادة التوازن لمدخرات الوطن وأفراده.