هيلي تدعو لدعم خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط
وأضافت "ستكون مختلفة عن الخطط الأخرى" دون كشف مضمونها.
وأضافت: "السؤال الحاسم هو معرفة ما إذا سيكون الرد مختلفاً".
وأكدت السفيرة "أنه ستكون في الخطة أمور ستروق وأخرى لن تروق للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء، بل أيضاً لكل دول العالم المهتمة بالموضوع".
وتابعت: "سيكون لكل بلد أو طرف خيار مهم يقوم به. التركيز على أجزاء الخطة التي لا تروق، أو التركيز على أجزاء الخطة التي تروق والتشجيع على مواصلة المفاوضات".
وفي إعلان قبل بدء الاجتماع شددت الدول الأوروبية الأعضاء حالياً أو مستقبلاً في مجلس الأمن الدولي على أن أي خطة يجب أن تستند إلى "معايير متفق عليها" دولياً، والقرارات الدولية السابقة، والاتفاقات المبرمة.
وأكد الأوروبيون، بلجيكا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وهولندا، وبولندا، والسويد، وبريطانيا من أن "أي خطة سلام لا تعترف بهذه المعايير المتفق عليها دولياً قد يكون مصيرها الفشل".
ويُذكر أن هايلي ستترك منصبها في 31 ديسمبر.