انفوجراف| من الذي دحر أطماع إيران في باب المندب عسكريًا وبمفاوضات بالسويد؟
كشف الفجر السعودي عبر انفوجراف خاص الذي دحر أطماع إيران في باب المندب عسكريًا وبمفاوضات بالسويد، وجاءت كالآتي..
فقد أوضح الانفواجراف، بأن الساحل الغربي لليمن المشرف على مضيق باب المندب كان ولايزال محل الأطماع الإيرانية.
كما حقق التحالف والشرعية انتصارات عدة بمعركة الساحل الغربي منذ إطلاق عملية الرمح الذهبي في 7 يناير 2017.
وتحرير مدينة المخا ومينائها في فبراير من العام 2017 أحد أهم الانتصارات العسكرية في عاصفة الحزم.
وأوضح الانفوجرافيك، بأن السبب يرجع لكسره شوكة الأطماع الإيرانية في السيطرة على باب المندب.
وكان تحرير مدينة المخا ومينائها ضربة قاصمة للميليشيات الانقلابية حدت من تهديداتها لطرق الملاحة الدولية.
كما كانت المخا منطلقا لترتيب القوات العسكرية من المقاومة وتأسيس قوات ألوية العمالقة التي الرقم الصعب في تحقيق الانتصارات على طول الشريط الساحلي.
- وتعتبر جبهات الساحل الغربي كانت مقبرة لقيادات ميليشيات الحوثي الإيرانية، بما فيها قيادات في هرم سلطة الانقلابيين رئيس المجلس السياسي صالح الصماد.
كما وصنع التحالف الفارق لصالح الشرعية من خلال الضغوط العسكرية على المليشيات بالحديدة.
- واستغلت الشرعية الأمر في فرض شروطها على وفد الانقلابيين بمشاورات السويد.
- وبالفعل وصلت المشاورات إلى اتفاقات لعل أبرزها وقف لإطلاق النار بالحديدة وانسحاب الحوثيين من المدينة والميناء.
- وبذلك حقق دحر التحالف أطماع إيران في باب المندب، وأجبر أذنابها على الموافقة على شروط الشرعية.