بدء العد التنازلي لافتتاح معهد تدريب 'الصحفيين'.. ننشر تفاصيله وأهدافه (صور)
المعهد يحوي ١٥ قاعة أكبرها تتسع ل٧٢ متدربًا.
يحوي استوديو إذاعيًا وآخر تليفزيونيًا مجهزين بمعدات حديثة.
صالة التحرير احترافية وقاعات للمونتاج والسوشيال والصحافة الإلكترونية.
مع بدء العد التنازلي لافتتاح معهد نقابة الصحفيين للتدريب، المقرر له الواحدة ظهر اليوم، أعلن أيمن عبدالمجيد عضو مجلس النقابة، رئيس لجنة تطوير المهنة والتدريب، تفاصيل مكونات المعهد وأهدافه.
وقال "عبدالمجيد" في تصريحات صحفية، إن المعهد يحوي ١٥ قاعة، بخلاف الغرف المخصصة للإدارة وصالات الاستقبال، والخدمات.
وأضاف أنه تم تخصيص قاعة لتكون بمثابة متحف للصحافة المصرية، و١٤ قاعة تدريب متنوعة التخصصات.
وأوضح "عبدالمجيد" أنه من بين القاعات، خمس خاصة بالمحاضرات، الكبرى منها تتسع ل ٧٢ متدربًا، والثانية سعتها ٥٦ متدربًا، والثالثة تتسع لاستقبال ٥٠ متدربًا، بينما الرابعة والخامسة تتسع كل منها ل ٢٠ متدربًا.
وأكد أن إحدى أهم القاعات تم تجهيزها، لتكون استديو تليفزيونيًا، تم إمداده بأحدث الأجهزة، يصاحب وحدة مونتاج مجهزة لإعداد المحتوى المرئي، وبجواره، استديو إذاعي مجهز بوحدة ميكسر وتحكم.
وأشار "عبدالمجيد" إلى أن صالة التحرير من أهم قاعات المعهد، التي تبلغ سعتها، ١٦.٥ م في ٢٣ مترا، عرض، وتحوي عددًا من أجهزة الحاسب الآلي الحديثة، لخلق معايشة للزملاء المتدربين.
ولفت عضو مجلس النقابة إلى تخصيص قاعة مجهزة بثمانية أجهزة كمبيوتر حديثة للحاسب الآلي والتدريب على السوشيال، وقاعة للتدريب على الترجمة، وأخرى خاصة بالتواصل الاجتماعي، بها ٨ أجهزة حاسب آلي حديثة.
وتابع: "وقاعة خاصة بالتدريب على الصحافة المكتوبة، تحوي ٩ أجهزة حاسب، ومقاعد ومكاتب، لخلق معايشة لقسم تحريري بالصحيفة، ومثلها قاعة خاصة بالجرافيك والتصميم، والأخيرة خاصة بالصحافة الإلكترونية".
وشدد رئيس لجنة التدريب، على أن إعداد الطابق السابع وتجهيزه بالمعدات، تم بمنحة من الشيخ سلطان القاسمي حاكم الشارقة، وهو ما تقدره النقابة وتشكر له دعمه.
وأوضح أن لجنة تطوير المهنة والتدريب، تمتلك برنامجًا طموحًا سيتم عرضه على مجلس النقابة، تفصيلًا، وهو ما سبق وأعلن في الانتخابات النقابية السابقة، والذي يستهدف ثلاثة محاور، الأول أن يسهم في ضبط القيد، والثاني خلق قيمة مضافة في قدرات الزملاء النقابيين، من خلال دورات احترافية، والثالث، تعظيم موارد النقابة، من خلال شق تدريبي استثماري للطلبة والصحفيين العرب، وراغبي تلقي التدريب في مجالات الإذاعة والتليفزيون، هذا بخلاف ما تم طرحه في البرنامج الانتخابي من خطة على أساسها، خصص قاعة لمتحف الصحافة.
وأكد "عبدالمجيد" أنه سيناقش مع النقيب ومجلس النقابة في وقت لاحق رؤية إدارة المعهد، بما يحقق الفائدة للزملاء، ويعود بالنفع على نقابة الصحفيين.
صالة التحرير احترافية وقاعات للمونتاج والسوشيال والصحافة الإلكترونية.
مع بدء العد التنازلي لافتتاح معهد نقابة الصحفيين للتدريب، المقرر له الواحدة ظهر اليوم، أعلن أيمن عبدالمجيد عضو مجلس النقابة، رئيس لجنة تطوير المهنة والتدريب، تفاصيل مكونات المعهد وأهدافه.
وقال "عبدالمجيد" في تصريحات صحفية، إن المعهد يحوي ١٥ قاعة، بخلاف الغرف المخصصة للإدارة وصالات الاستقبال، والخدمات.
وأضاف أنه تم تخصيص قاعة لتكون بمثابة متحف للصحافة المصرية، و١٤ قاعة تدريب متنوعة التخصصات.
وأوضح "عبدالمجيد" أنه من بين القاعات، خمس خاصة بالمحاضرات، الكبرى منها تتسع ل ٧٢ متدربًا، والثانية سعتها ٥٦ متدربًا، والثالثة تتسع لاستقبال ٥٠ متدربًا، بينما الرابعة والخامسة تتسع كل منها ل ٢٠ متدربًا.
وأكد أن إحدى أهم القاعات تم تجهيزها، لتكون استديو تليفزيونيًا، تم إمداده بأحدث الأجهزة، يصاحب وحدة مونتاج مجهزة لإعداد المحتوى المرئي، وبجواره، استديو إذاعي مجهز بوحدة ميكسر وتحكم.
وأشار "عبدالمجيد" إلى أن صالة التحرير من أهم قاعات المعهد، التي تبلغ سعتها، ١٦.٥ م في ٢٣ مترا، عرض، وتحوي عددًا من أجهزة الحاسب الآلي الحديثة، لخلق معايشة للزملاء المتدربين.
ولفت عضو مجلس النقابة إلى تخصيص قاعة مجهزة بثمانية أجهزة كمبيوتر حديثة للحاسب الآلي والتدريب على السوشيال، وقاعة للتدريب على الترجمة، وأخرى خاصة بالتواصل الاجتماعي، بها ٨ أجهزة حاسب آلي حديثة.
وتابع: "وقاعة خاصة بالتدريب على الصحافة المكتوبة، تحوي ٩ أجهزة حاسب، ومقاعد ومكاتب، لخلق معايشة لقسم تحريري بالصحيفة، ومثلها قاعة خاصة بالجرافيك والتصميم، والأخيرة خاصة بالصحافة الإلكترونية".
وشدد رئيس لجنة التدريب، على أن إعداد الطابق السابع وتجهيزه بالمعدات، تم بمنحة من الشيخ سلطان القاسمي حاكم الشارقة، وهو ما تقدره النقابة وتشكر له دعمه.
وأوضح أن لجنة تطوير المهنة والتدريب، تمتلك برنامجًا طموحًا سيتم عرضه على مجلس النقابة، تفصيلًا، وهو ما سبق وأعلن في الانتخابات النقابية السابقة، والذي يستهدف ثلاثة محاور، الأول أن يسهم في ضبط القيد، والثاني خلق قيمة مضافة في قدرات الزملاء النقابيين، من خلال دورات احترافية، والثالث، تعظيم موارد النقابة، من خلال شق تدريبي استثماري للطلبة والصحفيين العرب، وراغبي تلقي التدريب في مجالات الإذاعة والتليفزيون، هذا بخلاف ما تم طرحه في البرنامج الانتخابي من خطة على أساسها، خصص قاعة لمتحف الصحافة.
وأكد "عبدالمجيد" أنه سيناقش مع النقيب ومجلس النقابة في وقت لاحق رؤية إدارة المعهد، بما يحقق الفائدة للزملاء، ويعود بالنفع على نقابة الصحفيين.