"أهلا بيكم في مصر".. 5 مشاهد تلخص افتتاح السيسي لمنتدى شباب العالم 2018
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، قبل قليل، منتدى شباب العالم في نسخته الثانية، بمدينة شرم الشيخ.
ويشهد المنتدى هذا العام مشاركة أكثر من 5000 من شباب العالم؛ للتعبير عن ارائهم والخروج بتوصيات ومبادرات، فى حضور نُخبة من زعماء وقادة العالم والشخصيات المؤثرة.
وشهد افتتاح منتدي شباب العالم العديد من المشاهد، تستعرضها "الفجر" من خلال السطور التالية.
صور تذكارية
والتقط الرئيس عبد الفتاح السيسى، صور تذكارية مع الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، وكبار الوفود العربية المشاركة فى المنتدى الثانى لشباب العالم.
رفع أعلام مصر والعالم
رفع عدد من المشاركين في الجلسة الافتتاحية لمنتدى شباب العالم، أعلام مصر أمام الكاميرات التي تنقل فعاليات الجلسة.
وحرص بعض المشاركين على رفع هواتفهم المحمولة وفي خلفيتها صورة أعلام مصر.
"احنا بنحبكم كلكم.. أهلا بيكم في مصر"
وفي بداية كلمته لافتتاح منتدى شباب العالم، قاطع الشباب المشاركون، الرئيس السيسى، مرددين: بنحبك يا ريس، فيما رد الرئيس: "واحنا بنحبكم كلكم.. أهلا بيكم في مصر".
السيسي يوجه رسالة لنادية الإيزيدية
تأثر الرئيس عبد الفتاح السيسي، بكلمة نادية مراد الناشطة الإيزيدية والحاصلة على نوبل للسلام، عند حديثها عن جرائم تنظيم داعش ضد الأقليات الدينية مثل الإيزيدية، وكذلك اضطهاد هذا التنظيم الغاشم للمسلمين والمسيحيين وكافة الديانات.
وقالت "نادية"، خلال كلمتها بمنتدى شباب العالم، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي قال لي "يا نادية.. الشر عمره ما ينتصر"، موضحة أن عدد كبير من الدول الغربية اعترفوا بجرائم داعش ضد الطائفة الايزيدية.
وفي كلمته وجه الرئيس السيسي رسالة لها، قائلًا: هنطالب العالم بالاعتراف بالجريمة اللى عملها داعش وكل التنظيمات المتطرفة فى العالم، بقولك يا نادية هنخلى أول مطالبة من مصر، وهنكون أحنا فى مصر أول من يرفض التطرف والتمييز والعنصرية كما رفضناه سابقاً
من أرض السلام أعلن افتتاح منتدى شباب العالم
وقال الرئيس السيسي في كلمة الافتتاح: "من هنا من أرض السلام والمحبة.. شرم الشيخ أعلن افتتاح منتدى شباب العالم 2018.
ومنتدى شباب العالم، والذى يقام تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، وهو حدث سنوٌى عالمٌى يقام بمدينة شرم الشيخ، بمصر فى الفترة من (3-6 نوفمبر 2018). وكان المنتدى قد انطلق عام 2017 بعد دعوة عدد من شباب مصر المتميز له؛ ليرسل رسالة سلام وازدهار وتنمية إلى العالم أجمع.