أحب الأعمال إلى الله عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعَهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٍ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دِينًا، أَوْ تُطْرَدُ عَنْهُ جُوعًا». أخرجه الطبراني في الأوسط,
وقد قال مركز الأزهر للفتوى الالكترونية إن أفضل ما يفعله المرء تجاه الناس أن يُدخِل السُّرور على قلوبهم لا الحزن والكآبة؛ فإن ذلك من أحب الأعمال إلى الله وأعظمها أجرًا،
وأضاف عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" أن وجود الألفة داخل البيت الواحد وسلامته من العنف سبب لإشاعة الرحمة والتسامح في المجتمع كله، ونعمة عظيمة تستوجب شكر الله سبحانه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِأَهْلِ بَيْتٍ خَيْرًا، أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الرِّفْقَ». أخرجه أحمد في مُسنده.