ميركل تلتقي نتنياهو في القدس قبل المشاورات الحكومية
وكانت الولايات المتحدة انسحبت من جانب واحد من الاتفاق وهو ما حظى بترحيب إسرائيلي، وفي المقابل، تتمسك ألمانيا ودول أخرى في الاتحاد الأوروبي بالإبقاء على الاتفاق الذي تم توقيعه في 2015، ويتهم نتانياهو المستشارة الألمانية بانتهاج سياسة مهادنة تجاه إيران.
وكما تعد سياسة الاستيطان الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة من المواضيع الخلافية بين الجانبين، وتبدي إسرائيل قلقا حيال تنامي معاداة السامية في ألمانيا.