نوضح العلاقة التي تربط الراهب المتوفي بدير المحرق و"أشعياء المقاري"
تربط علاقة قوية بين الراهب المتوفي صباح اليوم زينون المقاري، والراهب المُجرد إشعياء المقاري المتهم بقتل الأنبا أبيفانيوس.
وقالت مصادر، في تصريحات صحفية، إن الراهب زينون المقاري، كان "أب اعتراف" الراهب المُجرد "إشعياء"، واحد الـ45 راهبًا بالدير الذي وقعوا على طلب الإبقاء عليه بينهم، بالدير في فبراير الماضي.
وكان مصدر كنسي أكد وفاة الراهب زينون المقاري، صباح اليوم الأربعاء، منتحرًا داخل دير المحرق بالقوصية بأسيوط، حيث تم نقله لمستشفى سانت ماريا بأسيوط المملوك رسميا لدير المحرق، حيث أنه أحد الرهبان الستة الذين تم نقلهم من دير أبو مقار بوادى النطرون إلى دير العذراء المحرق، وأديرة أخرى بعد جريمة مقتل الأنبا إبيفانيوس.