اليابان تسجل أعلى نسبة للحصبة منذ 2014
ارتفع عدد مرضى الحصبة في اليابان إلى 496 حالة هذا العام مقارنة بـ 93 العام الماضي يتركز معظمها في طوكيو الكبرى، وفقًا للمعهد الوطني للأمراض المُعدية.
وشهدت اليابان في العام 2013 تفشيًا كبيرًا للحصبة حيث أصيب ما يزيد على 14 ألف شخص بها، وكانت تراجعت حالات العدوى منذ ذلك الحين لكنها عاودت الظهور منذ أواخر شهر يوليو من هذا العام، حيث وصل العدد السنوي للمرضى أعلى مستوى له منذ العام 2014.
وكشف المعهد أن بين المرضى العديد من الرجال تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا ممن لم يتم تلقيحهم بشكل كافٍ ضد هذا المرض المعدي، والذي غالبًا ما ينتقل من خلال السعال والعطاس.
وحث المعهد الرجال البالغين على وجه الخصوص على أخذ اللقاح وانه إذا إنتقلت عدوى الحصبة للنساء في المراحل الأولى من الحمل فيمكن أن تسبب تشوهات ولادية مثل إضطرابات في القلب وإعتلال في السمع وإعتام عدسة العين لدى الأجنة.
ويُعتبر اللقاح فعالًا في منع إنتقال العدوى، لكن يُحذَر من إعطائه للنساء الحوامل خشية تأثيره على الجنين.
وتتجلى أعراض هذا المرض في الحمى وإلتهاب الحلق وطفح جلدي وتتراوح مدة حضانته من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
وكشف المعهد أن بين المرضى العديد من الرجال تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا ممن لم يتم تلقيحهم بشكل كافٍ ضد هذا المرض المعدي، والذي غالبًا ما ينتقل من خلال السعال والعطاس.
وحث المعهد الرجال البالغين على وجه الخصوص على أخذ اللقاح وانه إذا إنتقلت عدوى الحصبة للنساء في المراحل الأولى من الحمل فيمكن أن تسبب تشوهات ولادية مثل إضطرابات في القلب وإعتلال في السمع وإعتام عدسة العين لدى الأجنة.
ويُعتبر اللقاح فعالًا في منع إنتقال العدوى، لكن يُحذَر من إعطائه للنساء الحوامل خشية تأثيره على الجنين.
وتتجلى أعراض هذا المرض في الحمى وإلتهاب الحلق وطفح جلدي وتتراوح مدة حضانته من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.