أول تصريح لـ"السجيني" عقب قرار استقالته من حزب الوفد

وأشار إلى أن اهتمامه مُنحصر في العمل النيابي والملفات والقضايا المُثارة تحت القبة والتي تهم المواطنين واستقرار الوطن.

وأضاف عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن قرار استقالته من حزب الوفد مُستند إلى أسباب وتقديرات شخصية مُجردة بصرف النظر عن صحتها ولا علاقة لها بأشخاص أو قيادات أو ملفات مطروحة، وتابع:"أكرر كامل تقديري ودعمي لجميع القيادات الحالية لحزب الوفد وعلى رأسهم الرئيس المنتخب المستشار بهاء أبوشقة والسكرتير العام المُنتخب للحزب الدكتور هاني سرى الدين"، مشيرًا إلى أن التاريخ والمستقبل سيثبت أشكال هذا الدعم بأنواعه.

وأكد رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أنه ممتن للجميع سواء الوفديين أو غيرهم مُمن تناولوا استقالته بالمتابعة، مُوجهًا الشكر لمن تضمن تعقيبه كلمات طيبة وأنه يتفهم مشاعر ودوافع من تجاوز عليه بالكلمة أو التأويل.

وذكر أن حزب الوفد سيظل جزء أصيل من العمل السياسي بكوادره المتجددة.