وأفات مصادر إعلامية، بأن المزيد من القذائف الصاروخية أطلقها مسلحو جيش العزة من منطقة اللطامنة شمالي حماة على مدينة محردة ما أدى إلى ارتفاع عدد القتلى إلى تسعة، وارتفاع عدد المصابين إلى أكثر من ثلاثين مصابا".
وقال مصدر طبي في مدينة محردة لوكالة "سبوتنيك": "إن عدد الوفيات جراء هذا الاعتداء مرجح للارتفاع نتيجة خطورة الإصابات التي تم نقلها إلى مشافي مدينة محردة".
وتنتشر في ريف حماة الشمالي عدة فصائل مبايعة لـ"هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة) ومن أبرزها "جيش العزة" الذي يسيطر على قرى وبلدات اللطامنة وكفرزيتا ولطمين والزكاة والأربعين، والذي يحوي في صفوفه عددا كبيرا من المسلحين الأجانب (أوزبك- شيشان — إيجور).