ألمانيا: فائض مالي قياسي في 2018
وهبطت مستويات الدين بفضل متانة أكبر اقتصاد في أوروبا، والذي نما 0.5% في الربع الثاني، ما دفع فائض القطاع العام في النصف الأول من العام للصعود إلى مستوى قياسي بـ 48.1 مليار يورو (55 مليار دولار).
وأطلق هذا الفائض الضخم دعوات عاجلة ومتزايدة من جماعات ضغط وحكومات أخرى لألمانيا، لزيادة الاستثمار، وهو ما دفع شولز نفسه المعروف بحذره الشديد، للإقرار بأن السيولة الوفيرة تتيح "مزيداً من الإمكانات".