إندبندنت: الإمارات ستسحق القاعدة في اليمن
تخوض الإمارات العربية المتحدة، حربًا ضد تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، لاستئصاله بشكل كامل وإحباط مخططاته الإرهابية.
وفي تقرير لصحيفة "إندبندنت" البريطانية، وأجرت خلاله لقاءات مع مسؤولين عسكريين إماراتيين في اليمن وأبوظبي.
أكدوا فيه أن القيادة العسكرية الإماراتية تسعى لسحق تنظيم القاعدة الإرهابي وإنهاء وجوده في شبه الجزيرة العربية، وذلك بحكم خبرتها في الحرب على الإرهاب خاصة في أفغانستان.
قال ضباط إماراتيون، إن القوات الإماراتية عازمة على البقاء في اليمن حتى إنهاء وجود القاعدة في شبه الجزيرة العربية بشكل كامل، منذ 2015، دربت القوات المسلحة الإماراتية قوة قوامها 60 ألف جندي يمني على مكافحة الإرهاب.
أشار التقرير، إلى أنه بموجب التوجيهات العسكرية الإماراتية والتدريبات المكثفة، استطاعت القوات اليمنية تقليص المساحات الجغرافية المُسيطر عليها من قبل القاعدة، إضافة لتقليص أعداد التنظيم الإرهابي بشكل كبير وحسر وجوده في جنوب اليمن.
قال ضباط إماراتيون، إن القوات الإماراتية عازمة على البقاء في اليمن حتى إنهاء وجود القاعدة في شبه الجزيرة العربية بشكل كامل، منذ 2015، دربت القوات المسلحة الإماراتية قوة قوامها 60 ألف جندي يمني على مكافحة الإرهاب.
أشار التقرير، إلى أنه بموجب التوجيهات العسكرية الإماراتية والتدريبات المكثفة، استطاعت القوات اليمنية تقليص المساحات الجغرافية المُسيطر عليها من قبل القاعدة، إضافة لتقليص أعداد التنظيم الإرهابي بشكل كبير وحسر وجوده في جنوب اليمن.
وأوضح مسؤول إماراتي رفيع، أن القوة اليمنية المدعومة إماراتيًا جعلت القاعدة تفر من مخابئها، وحرمتها من مصادر التمويل الأساسية، إضافة لاستهداف قواعد التجنيد الخاصة بالتنظيم الإرهابي.
كما أكد القائد الإماراتي، أن عملية مكافحة القاعدة ستبقى مستمرة حتى اللحظة الأخيرة، حتى إنهاء وجود القاعدة في شبه الجزيرة العربية بشكل كامل،موضحا أنه إذا انتهت الحرب مع ميليشيا الحوثي، سيواصل الإمارات حربها ضد العدو العالمي "القاعدة".
وقبيل التدخل الإماراتي، استطاع تنظيم القاعدة الإرهابي السيطرة على مناطق واسعة في جنوب اليمن مستغلًا حرب التحالف العربي ضد ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، لكن وبفضل الدعم الإماراتي استطاعت القوات اليمنية دحر التنظيم وحصر وجوده في مناطق جغرافية صغيرة في مأرب وجنوب البيضاء وشرق وادي حضرموت.
أكدت القيادة العسكرية الإماراتية، أن هجمات القاعدة في اليمن تراجعت بنسبة 93% خلال السنوات الثلاث الماضية، إضافة لمقتل 1000 من قيادات التنظيم الإرهابي على أيدي القوات اليمنية المدعومة إماراتيًا.
كما أكد القائد الإماراتي، أن عملية مكافحة القاعدة ستبقى مستمرة حتى اللحظة الأخيرة، حتى إنهاء وجود القاعدة في شبه الجزيرة العربية بشكل كامل،موضحا أنه إذا انتهت الحرب مع ميليشيا الحوثي، سيواصل الإمارات حربها ضد العدو العالمي "القاعدة".
وقبيل التدخل الإماراتي، استطاع تنظيم القاعدة الإرهابي السيطرة على مناطق واسعة في جنوب اليمن مستغلًا حرب التحالف العربي ضد ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، لكن وبفضل الدعم الإماراتي استطاعت القوات اليمنية دحر التنظيم وحصر وجوده في مناطق جغرافية صغيرة في مأرب وجنوب البيضاء وشرق وادي حضرموت.
أكدت القيادة العسكرية الإماراتية، أن هجمات القاعدة في اليمن تراجعت بنسبة 93% خلال السنوات الثلاث الماضية، إضافة لمقتل 1000 من قيادات التنظيم الإرهابي على أيدي القوات اليمنية المدعومة إماراتيًا.