وقال حق للصحفيين: "سنبحث كيف ستؤثر العقوبات الجديدة على الوضع، لكن من الواضح بالنسبة لنا، أن الشيء الأكثر أهمية هو أن تواصل إيران والأطراف الأخرى الالتزام بشروط الاتفاقية، بغض النظر عن إجراءات (الولايات المتحدة)"، مضيفا بأن "هذه هي أفضل طريقة للحل في هذا الوضع".
وتابع حق، بأن الأمم المتحدة، ما زالت تعتبر أن خطة العمل الشاملة المشتركة، هي "تحقيق للدبلوماسية وتعرب عن دعمها لجميع الدول المشاركة"، لكنها لا تستطيع التأثير على علاقات الدول.
وختم بقوله: "ندعو جميع الدول لبذل كل جهد ممكن للحفاظ على الاتفاق".
هذا وانسحبت الولايات المتحدة في مايو من الاتفاق النووي مع إيران الذي تم توقيعه عام 2015، وعاودت لاستخدام أقصى الضغوط عبر فرض عقوبات على معظم القطاعات في 6 أغسطس، وعلى قطاع الطاقة في 4 نوفمبر.