وأفادت القناة العبرية بأن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي رد على طلب الإدارة الأمريكية، بأن القانون شأن داخلي بحت، وبأنه ليس له أي تأثير سلبي على حقوق الأقليات أو أي من مواطني إسرائيلن ولا يثير العصبية أو القومية، وليس له أي أساس عنصري أو ديني.
يعزى الطلب الأمريكي إلى وجود الكثيرين من اليهود الأمريكيين المعارضين لقانون "القومية اليهودية"، منهم المحامي آلان درشوفيتشن المقرب من الرئيس دونالد ترامب، وكذلك للعاصفة السياسية التي أثارتها الطائفة الدرزية في إسرائيل، المعارضة للقانون.
وأضافت القناة العبرية أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ناقش القانون مع السفير الأمريكي في تل أبيب، ديفيد فريدمان، وأوضح له أن القانون هو شأن داخلي.