أسطول دولي ضد الحصار يقترب من قطاع غزة
وبعد مرور 3 أشهر على انطلاقه من المتوقع أن تصل سفن العودة، والحرية، وفلسطين، للساحل الفلسطيني.
ويحمل الأسطول معه امدادات طبية عاجلة وبعض السلع الأساسية بقيمة 10 آلاف يورو، وفقاً لما قالته الناشطة، لوسيا مازاراسا.
ويسعى نشطاء يحملون 18 جنسية بينهم 3 إسبان وإسرائيلية مُقيميةٌ في إسبانيا بهذه الحملة إلى جذب الانتباه العالمي حول الحصار الذي يعاني منه قطاع غزة، على أيدي إسرائيل منذ تولي حركة حماس السلطة في عام 2007 بعد طرد قوات حركة فتح بقيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
ويشكل الأسطول جانباً من مبادرة أسطول الحرية الذي تحدى الحصار بنحو 20 سفينة في الأعوام الثمانية الأخيرة بفضل تمويل تبرعات خاصة في 174 دولة بينها إسبانيا.