الجمعية المصرية للطب المعملي تدعم "الأطباء" بخصوص أزمة الكليات المسماة "علوم طبية"
أصدرت الجمعية المصرية للطب المعملي بيانا، أوضحت فيه دعمها لتحركات نقابة الأطباء بخصوص ازمة كليات العلوم الصحية التطبيقية والتي تغير مسماها الي كليات العلوم الطبية، حفاظا على حق المريض المصري.
جاء ذلك البيان بعد الاجتماع الذي عقد في مقر نقابة الأطباء الثلاثاء 24 يوليو برئاسة الدكتور حسين خيري نقيب الاطباء، وحضور ممثلين من نقابة الاطباء البشريين، ومن نقابة اطباء الأسنان والعديد من الجمعيات العلمية.
وطالبت الجمعية بالاتي:
1- الرجوع إلى مسمي هذه الكليات الي مسماها الأصلي والذي كتبت على أساسه اللوائح وهي كلية العلوم الصحية وليس الطبية.
2- أن يكون مسمي الخريج تقني وليس أخصائي لعدم الخلط بين خريج الطب وخريج اي كلية أخري وذلك لصالح صحة المريض والحفاظ علي المستوي المهني للمنظومة الطبية.
3- مخاطبة وزارة الصحة لإلغاء السجل الذي استحدثته إدارة التراخيص لتسجيلهم بشكل لا يسانده قانون.
4- مخاطبة السيد وزير التعليم العالي لعمل الإجراءات اللازمة لمنع هذا الخلط في المسميات والرجوع الى اللوائح الأصلية لهذه الكليات.
5- مخاطبة جهاز التنظيم والإدارة والقطاع الطبي بالمجلس الأعلي للجامعات لاستعدال المسميات السابق ذكرها للكلية والخريج.
6- ايضا تقوم الجمعية بدعم النقابة في مفاوضتها مع باقي اعضاء اللجنة التي تقرر تكوينها بقرار من مجلس الوزراء لمناقشة الأمر والانتهاء الي قرارات حاسمة فيه.
