تزوجت عرفي لمرات ومزورة.. ننشر أخطر اعترافات أم أطفال المريوطية
أدلت "أمانى. م. أ –" 36 سنة المتهمة بإلقاء جثث أطفالها الثلاثة بطريق المريوطية، اعترافات تفصيلية عن الحادث، عقب نجاح الداخلية في كشف غموضه.
وكان قد تم العثور على جثث 3 أطفال بها جرح ذبحي بالرقبة، ملقاة بالقرب من فندق شهير بمنطقة المريوطية، وأجسادهم ممزقة في أكياس سوداء وملقاة على رصيف بجانب سور فندق أسفل كوبري المريوطية.
وفي السطور التالية ترصد "الفجر" أخطر اعترافات أم أطفال المريوطية، عقب القبض عليها من قبل الداخلية.
"أقمت علاقات جنسية متعددة"
قالت "أمانى. م. أ –" وشهرتها "منال" المتهمة بإلقاء جثث أطفالها الثلاثة بطريق المريوطية أنها تركت منزل أسرتها منذ 15 عامًا وتعددت علاقاتها مع الرجال، وزيجاتها العرفى وأنجبت من جراء تلك العلاقات أطفال الثلاثة.
"2 من أطفالي لآباء مطربين شعبيين"
واعترفت أم أطفال المريوطية أن الطفل الأول من زوجها عرفياً "مبروك. أ"، 47 سنة، مطرب شعبي مُقيم بكرداسة، والثاني من زوجها عرفياً "عيد. ع"، 52 سنة، مطرب شعبي مُقيم بمدينة النور بالهرم، والطفل الثالث من زوجها عرفيًا "عزام م"، 25 سنة، عاطل مُقيم بكفر الجبل بالهرم.
"تزوجت مسن وسميت الأطفال باسمه"
وأضافت أم أطفال المريوطية، أنها تزوجت من مسن بشبرا يدعى "حسان" وقامت بتسجيل أسماء الأطفال باسمه بشهادات الميلاد.
"عملت في ملهى ليلي"
وأوضحت أنه لسوء معاملة زوجها، تركت الزوج واتجهت للعمل بالملاهى الليلية، وتعرفت على المتهمة الثانية وأقامت بمنزلها هى وأطفالها وتقوم بغلق الباب عليهم نظرًا لخوفها على الأطفال، مضيفة أنها تركتهم يوم الحادث وحينما عادت وجدت حريقا بالمنزل وأبنائها متفحمين فطلبت منها مساعدتها فى التخلص منهم.
وبإجراء الفحوص المعملية وتحليل البصمة الوراثية DNA تبين أن "أماني"، أم بيولوجية للأطفال الثلاثة المعثور على جثثهم، وأن كل طفل منهم من أب مختلف عن الآخر، وليس من بينهم زوجها الحالي "حسان".