حلوى العيد في ثوبها الجديد.. المحلات تشعل المنافسة بتقاليع جديدة للكحك

تقارير وحوارات



حيل مبتكرة لحلوى العيد، قررت المحلات الشهيرة  هذا العام أن تلجأ إليها للتسويق إلى منتجاتها في ظل ارتفاع الأسعار، حتى تتمكن من خوض المنافسة داخل الأسواق، كوسيلة جديدة لإقناع المشتري بالإقبال على الكعك والبسكويت في ثوبهم الجديد، دون الالتفات إلى السعر أو المقارنة بالمخابز الصغيرة، التي تتسبب في العزوف عن المصانع والمحال الكبرى.

 

وترصد "الفجر" في هذا الصدد، أبرز "تقاليع" حلوى العيد الشهيرة لعام 2018، والتي أثارت الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، في السطور التالية.

 

صوص "البتيفور"

لم تسلم حلوى "البتيفور" من الابتكارات التي تنافس بها المحلات هذا العام، فبالرغم من أن التركيز ينصب سنويًا على موضة "الكعك" الجديدة، إلا أن هذه الحلوى حظيت بنصيبها من الاهتمام، حيث بدأت بعض المصانع في فصل "الصوص" عن المنتج، وتقديمه بجانب الحلوى، والتي تنوعت بين صوص "الشيكولاتة" و "المكسرات" و"الكراميل" و"الفراولة" و"التوت".



كعك الأوريو

بعد انتشار اختراع كعك الريد فيلفت "الأحمر" خلال العام الماضي، ظهر الكعك بثوبه الجديد هذا العيد، حيث أقدمت بعض المحلات على استبدال حشو الكعك المعتاد ببسكويت الأوريو، كنوع من محاولات الإغراء لتغني الزبائن عن سعره الذي تخطى حاجز الـ 200 جنيهًا.



 كعك النوتيلا

بالرغم من ظهور الكعك المحشو بالنوتيلا منذ العيد الماضي، إلا أن الفكرة لم تحظى باهتمام وانتشار واسع كما حدث هذا العام، حيث باتت المحال تتنافس على الموضة الأكثر إغراءا للمشتري، حتى وصلت إلى الكعك المغطى بكريمة النوتيلا.



اللوتس

سلسلة الاختراعات التي طالت كعك العيد، امتدت إلى كريمة بسكويت "اللوتس"، الذي أصبح حشوًا جديدًا يتزين به الكعك بعدما وصل ثمن الكيلو منه إلى مئات الجنيهات