ما لا تعرفه عن "جُمهوريّة موريشيوس"
عاصمة جزيرة "موريشيوس"،"بور لوي" Port Louis وهي أكبر مدينة فيها وتضمّ سلسلة من الثقافات المختلفة وألوانًا من العادات وغيرها من الاستعارات الهنديّة والأفريقيّة والأوروبيّة والصينيّة والشرق أوسطيّة.
فإن زرتم هذه المدينة دون سبب محدد، كالأعمال والتجارة والاجتماعات وغيرها، فنؤكّد لكم انّكم لن تجدوا دقيقة ضائعة لكثرة النّشاطات والاستكشافات التي تقدّمها بور لوي، ومن أبرزها الغطس في خوانق ريفيير نوار (النهر الأسود) Rivière Noire وهو منتزه وحديقة عامّة تمّ افتتاحه عام ١٩٩٤.
أمّا مدينة "غران باي" Grand Baie وكان الألمان يُطلقون عليها في القرن السابع عشر اسم 'De Bogt Zonder Eynt' أي الخليج الذي لا نهاية له، واسمها الفرنسي الحالي يعني الخليج الكبير، واليوم، يبدو ان التطوّر في هذه المدينة هو الذي لا نهاية له وليس الخليج وحسب.
أمّا مدينة "غران باي" Grand Baie وكان الألمان يُطلقون عليها في القرن السابع عشر اسم 'De Bogt Zonder Eynt' أي الخليج الذي لا نهاية له، واسمها الفرنسي الحالي يعني الخليج الكبير، واليوم، يبدو ان التطوّر في هذه المدينة هو الذي لا نهاية له وليس الخليج وحسب.
وتتميّز هذه المدينة بكلّ "الفضائل والرّذائل" المتعلّقة بعالم المنتجعات البحريّة والضيافة ويمكن الوقوع على كلّ ما تأملون به مهما كانت جودته أو درجته.
وإن كنتم في غران باي وتريدون الهروب من الضوضاء، ننصحكم بالتّوجّه الى أعلى نقطة في منطقة Pointe aux Canonniers للاستمتاع بالسّحر والهدوء.
أمّأ ميناء ماتوران وجواره Port Mathurin، فهو ميناء صغير وهو محور الجزيرة، وأكبر قراها، وإذا صحّ التعبير، يمكن القول انّه عاصمتها الشعبيّة النّابضة.
وإن كنتم في غران باي وتريدون الهروب من الضوضاء، ننصحكم بالتّوجّه الى أعلى نقطة في منطقة Pointe aux Canonniers للاستمتاع بالسّحر والهدوء.
أمّأ ميناء ماتوران وجواره Port Mathurin، فهو ميناء صغير وهو محور الجزيرة، وأكبر قراها، وإذا صحّ التعبير، يمكن القول انّه عاصمتها الشعبيّة النّابضة.
وعندما نقول ميناء صغيرا، قد تتبادر إلى الذهن كلمة "مُنوّم أو مُهدّئ"، ولكن خلال النهار تتمتع المدينة بأجواء ودية، بشكل خاص حول أكشاك السّوق المزدحمة.
وبصرف النظر عن البنوك وسوبر ماركت وعدد قليل من المطاعم، لا تضمّ المنطقة نشاطات مميّزة ولكنّها ملائمة للاختلاط بالحياة اليوميّة البسيطة والمضيافة.