وزير الاستخبارات الإسرائيلي يكشف سبب تدمير مفاعل نووي سوري عام 2007

عربي ودولي



قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن الغارة الإسرائيلية على سوريا عام 2007، هي رسالة إلى إيران.


وأضاف كاتس، على حساب منسوب له عبر"تويتر": بعد أن اعترفت إسرائيل رسميا لأول مرة أنها نفذت الضربة الجوية عام 2007 على موقع "الكبر" في دير الزور، "العملية ونجاحها أوضحا أن إسرائيل لن تسمح بامتلاك من يهددون بقاءها أسلحة نووية.. آنذاك سوريا واليوم إيران"، وذلك وفقا لـ"رويترز".

                                    

وقد كشفت إسرائيل عن تفاصيل ما وصف بـ"الدقائق الثلاث" فوق سوريا، حين قام سرب حربي إسرائيل قبل نحو عقد من الزمن بتدمير منشأة سورية يشتبه في أنها مفاعل نووي قيد البناء.

 

وأقرت إسرائيل أخيرًا رسميًا على الملأ ما كان معروفا ضمنيا بأنها من شن غارة جوية على منشأة سورية في محافظة دير الزور عام 2007.