علي بن صميخ المري.. عدو الإنسانية وذراع حمد بن خليفة ضد العرب
عُرف بأنه عدو الإنسانية، فهو ذراع الرئيس السابق لدويلة قطر حمد بن خليفة لإدارة المنظمات الحقوقية القطرية ولسان زور ضد الأشقاء العرب، حيث وصف الإجراءات التي تتعرض لها قطر من كل من السعودية والإمارات والبحرين تمثل حصارا وعقابا جماعيا، وتمثل انتهاكا لحرية الرأي والتعبير، إنه علي بن صميخ المري رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في دولة قطر.
علي
بن سعيد بن صميخ بريك العوير المري، من مواليد30 نوفمبر 1972 ، وهو رئيس اللجنة الوطنية
لحقوق الإنسان في دولة قطر منذ عام 2009.
يحمل "المري"، دكتوراه في الفلسفة والعلوم
السياسية، انتخب في 2012 كرئيس للجنة العربية لحقوق الإنسان بجامعة الدول العربية،
كما انتخب كرئيس لمنتدى دول أسيا والمحيط الهادئ للفترة من 2013 إلى 2015.
"المري"
عدو عدو الإنسانية، وهو ذراع حمد بن خليفة لإدارة المنظمات الحقوقية القطرية، حيث صمتت
اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان القطرية برئاسة على بن صميخ المرى، عن الانتهاكات التي
تتعرض لها لعمالة الوافدة في قطر للعمل في المنشآت الرياضية لكأس العالم 2022، إلى
جانب طرد وسحب جنسيات عدد كبير من أبناء قطر بسبب معارضتهم للسياسات القطرية الفاسدة،
وهو ما انتقدته الشبكة العربية الموازية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان.
وعُرف
"المري" بأنه لسان زور ضد الأشقاء العرب، حيث قال إن ما تتعرض له قطر من
إجراءات من كل من السعودية والإمارات والبحرين تمثل حصارا وعقابا جماعيا، وإن إجراءات
الدول الثلاث تمثل انتهاكا لحرية الرأي والتعبير.
"المرى"
استغل فى اجتماع الدورة الـ22 بالعاصمة التايلاندية، اسم المنتدى والمفوضية السامية
لحقوق الإنسان والتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان سياسياً وحقوقياً وإعلامياً
للدفاع عن نظامه القطري.
واشتهر
"المري" بصاحب المؤلفات التي دعت لتفكيك الخليج والسيطرة على الملاحة السودانية
نكاية في مصر، فضلا عن أنه السجل الأسود لمرتزق عصابة الدوحة.