جولة الفجر"توك شو"البدوي: أيمن نور لا يصلح رئيس وزراء. وزيدان:القانون هو عدو جماعة الإخوان المسلمين
{ خبر اليوم } ... تظاهر عشرات من الأقباط داخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية اليوم تنديدا بتصريحات سياسية منسوبة للبابا تواضروس الثانى خاصة العصيان المدنى مرفوض ويجب إعطاء ولى الأمر فرصة ورفع المتظاهرون لافتات مكتوبا عليها لا لأخونة الكنيسة
أهم العناوين لهذا اليوم ...
• حسن ياسين : ضبط و إحضار أعضاء البلاك بلوك قانوني فالقانون يتيح ضبط اي مجموعات إرهابية.
• ابراهيم المعلم : الحديث في مصر أصبح يعتمد علي الشائعات.
• نادية زخاري : ميزانية البحث العلمي في مصر تبلغ 1.3 مليار و في إسرائيل تبلغ 4.8 مليار.
• نادر بكار : أداء الرئاسة مرتبك للغاية .
برنامج الحياة اليوم مع لبنى عسل على قناة الحياة
ضيف حلقة اليوم .... المستشار حسن ياسين رئيس المكتب الفني للنائب العام
قال حسن ياسين إن الشعب المصري استفتي على اختيار المستشار طلعت عبد الله نائبا عاما لمدة 4 سنوات، بموجب المادة 236 من الدستور الجديد.
وأوضح ياسين أن النائب العام لم يقل إنه سيستقيل من موقعه كنائب عام بعد الدستور الجديد، مشيرا إلى أن المستشار طلعت عبد الله لم يكن بالفعل يريد أن يكون نائبا عاما.
وأضاف: المستشار طلعت عبد الله فوجئ بخلو موقع النائب العام واضطر لقبول المنصب حفاظا على استقرار قيم القضاء ورسوخ مكانته في وجدان المواطنين .
وأكد ياسين أن الطريقة التي عين بها المستشار طلعت عبد الله نائبا عاما هي الطريقة التي تم اتباعها 5 مرات في تعيين نواب عموم بموجب الدستور السابق، مشيرا إلى أن الآلية الجديدة التي سيعمل بها في اختيار النائب العام الجديد عند اختيار النائب العام التالي للمستشار طلعت عبد الله بعد 4 سنوات.
وشدد ياسين على أن شباب القضاة المعترضين على آلية تعيين النائب العام ليس لهم سند قانوني في رفضهم لأن هذه الآلية التي عين به طلعت عبد الله أقسموا على احترامها، مؤكدا أن شباب القضاة لو على حق لساندهم جميع القضاة وعلى رأسهم شيوخ القضاء المصري المعروفون بنزاهتهم وحياديتهم.
ورفض ياسين أن تكون النيابة تفرق بين المتهمين المنتمين لتيار الإسلامي السياسي والمتهمين المنتمين للتيار المدني، نافيا أن يكون المستشار طلعت عبد الله يصدر تعليمات لوكلاء النيابة بإصدار قرارات بعينها.
وأوضح ياسين أن القانون يعطي للنائب العام الحق في اتخاذ قرارات بعينها حول القضية موضع التحقيق ويصدر تعليمات بشأنها لوكلاء النيابة دون حق لهم في الاعتراض، مشيرا إلى أن المستشار طلعت عبد الله له أسلوب مختلف في العمل يقوم على المشاورة والأخذ برأي المحقق فيما يتخذه من قرارات موضع التحقيق.
وتابع: حقيقة ما حدث بشأن المتهمين في قضية موقعة الاتحادية أن المستشار مصطفى خاطر أبلغ النائب العام بعزمه على حبس 50 شخصا من المتهمين وبعد ذلك تفاجأ المستشار طلعت عبد الله بحبس 5، فسأله المستشار عبد الله عن سبب تراجع النيابة عن قراراتها السابقة .
وأكد ياسين أن عبدالمجيد محمود ترك منصبه بناء على المادة 119 من قانون السلطة القضائية من الإعلان الدستوري، لافتاً أن تعيين النائب العام الجديد صحيحا وقانونياً.
وعن أزمات ضبط أعضاء مجموعة بلاك بلوك وقسم بولاق ، علق ياسين قائلاً أن الحديث عن ان ضبط وإحضار أعضاء البلاك بلوك غير قانوني غير صحيح، وأن القانون يتيح ضبط اية مجموعات إرهابية تخطط لأعمال عنف، وأضاف أن انسحاب وكيل نيابة بولاق أثناء تحقيقه من 2 من النشطاء بعد قيامهم بالتعدي على قسم بولاق كانت حيلة للخروج من الحصار الذي كان مفروضاً على النيابة، وأن وكيل النيابة باشر تحقيقاته في اليوم التالي ولم ينسحب.
كما تحدث ياسين عن طلبات التصالح من رجال أعمال النظام السابق قائلاً أن رجل الأعمال حسين سالم هو من طلب التصالح حتى الآن والتنازل عن نصف ممتلكاته ، ولا يوجد رجل أعمال آخر أو أي من المحبوسين من رموز النظام القديم طلب التصالح حتى الآن، مضيفاً أن القانون يتيح التصالح في قضايا الأموال، وأن النيابة ستطرح مشروع قانون التصالح على مجلس الشورى قريباً.
برنامج استوديو البلد مع عزة مصطفى على قناة صدى البلد
الفقرة الأولى وضيفها ... الناشر المهندس ابراهيم المعلم
قال إبراهيم المعلم ، أننا نعيش مرحلة إنتقالية بالغة الصعوبة وكل القوي السياسية الموجودة علي الساحة ليس لديها الخبرات الكافية ولم تمارس الديمقراطية أو تلعب السياسية من قبل، ولم تتح لها الفرصة لإفراز القيادات في ظروف طبيعية لتكون صاحبة قدرة وتأثير .
أشار المعلم إلي أن المرحلة الحالية والتي تمر بها كل الثورات في العالم مرت بها,وكان يحدونا الأمل أن تكون تلك الفترة أقصر خاصة أن الشعب المصري إستطاع أن يبدع ثورة خفيفة الظل والروح والسلمية والعقلية المبدعة .
وتابع المعلم :الثورة كانت شعاراتها صحيحة وسلوكها سلمي، وفي المقابل كان سلوك النظام السابق تجاهها في قمة التخلف,حيث كانت قمة الثورة في سلميتها، في حين إستخدم النظام الحمير والجمال والبلطجية والقناصة، الذين لا نعرف من هم حتي الآن، ومن هنا كان منطقيا أن يقف العالم كله بجانب الثورة المصرية .
وإستطرد:الحكومات السابقة كانت كل وظيفتها السيطرة من خلال أمن الدولة علي كل الجهات ، وأن يحكم الثقافة والنشر والسينما في يده,وكنا نصدر كل الكتب التعليمية لكل الدول العربية ،ومناهجهم التعليمية تخرج من عندنا وأصبحنا من أقل الدول في مستوي الكتاب المدرسي، والتعليم والجامعات المصرية أصبحت من أقل الجامعات العربية،وهذا هو الفشل الذي كشفت عنه الثورة .
وأضاف ابراهيم المعلم :الحديث في مصر أصبح يعتمد علي الشائعات، وعلي مدار 30عاما ماضية حدث تجريف هائل للقوي السياسية والإدارية، والحالة السياسية الآن أشبه بدوري الدرجة الرابعة ،وقرارات المحكمة الدستورية الأخيرة تحتاج لنقاش كبير ،وأنا لست مع إقالة النائب العام ،مضيفا :لم أجد تعنتا داخل جلسات الحوار الوطني بالرئاسة ،وأنتظر أكثر من ذلك من رئيس الجمهورية، وأؤكد انه لا تهمني براءة رموز النظام السابق .
الفقرة الثانية وضيفها ... الدكتور نادية زخاري وزير البحث العلمي
قالت نادية زخاري أن ميزانية البحث العلمي في مصر تبلغ 1.3 مليار جنيه في حين أن ميزانية البحث العلمي في إسرائيل تبلغ 4.8 مليار بما يمثل 4.7من دخلها القومي.
وتابعت:لا أحب المقارنة مع الدول الأخري بقدر مقارنتي لما كنا عليه وما وصلنا إليه ومع الوقت سنكون مثلهم وأفضل إن شاء الله ,مشيرة إلي أن الميزانية الحالية تبلغ1.3مليار جنيه وزادت 3 أضعاف عن ميزانية العام الماضي وهو ما يوضح إهتمام الدولة بالبحث العلمي, وإن كنا لا نعتمد علي هذه الميزانية فقط حيث نتعاون مع الدول الأخري وهو ما يمثل دخلا إضافيا للبحث العلمي في مصر .
وأشارت إلي أن المجتمع المدني يقدم الكثير من المساهمات في البحث العلمي والقطاع الخاص ويقدم دعما للبحث العلمي وذلك من خلال رجال أعمال يدعمون البحث العلمي ومنهم المهندس فريد خميس والمهندس سميح ساويرس ومنير غبور وفضيلة المفتي عن طريق مصر الخير وغيرهم الكثيرون لا تسعني الذاكرة لذكرهم.
وقالت إن مشكلة البحث العلمي في مصر لا تكمن في الميزانية بقدر ما تتعلق بتطبيق الأبحاث ومردود ذلك علي الصناعة والإقتصاد, وإن كانت هناك أبحاث مطبقة لكنها ليست بالنسبة التي نطمح إليها .
برنامج تسعين دقيقة مع الاعلامى عمرو الليثى على قناة المحور
ضيف حلقة اليوم الدكتور سيد البدوى رئيس حزب الوفد
قال الدكتور سيد البدوى إن الدكتور محمد البرادعى طلب من الدكتور سعد الكتاتنى خلال اللقاء الذى جمعنا فى منزل الدكتور محمد البرادعى تغيير الحكومة الموجودة وبالأخص وزراء المالية والخارجية والعدل والداخلية ، مؤكداً على ضرورة تشكيل حكومة محايدة ليست من الحرية والعدالة وليست من جبهة الإنقاذ وإنما من حكومة تكنوقراط وخبراء مستقلين.
وكشف البدوى أن الدعوة لهذا الاجتماع لم يتدخل أحد فى الترتيب اليه ولم يكن برعاية من أحد ولا توجد علاقة للواء العصار من قريب أو بعيد للترتيب لهذا اللقاء وانما اللقاء جاء صدفة وتلقيت اتصالا هاتفياً مفاجئاً من البرادعى قال لى إن الدكتور سعد الكتاتنى يريد الاجتماع معنا وتم الاجتماع بهذه الطريقة.
كما كشف أن هناك رأيا داخل جبهة الانقاذ ليكون البرادعى رئيسا للوزراء لكن الجبهة رأت عدم المشاركة ، ومن وجهة نظرى أن الدكتور محمد البرادعى يصلح الى حد كبير فى هذه الفترة أن يكون رئيسا للوزراء لأنه شخصية دولية يحقق ارتياحا عاما داخليا وخارجيا، ومع كامل حبى وتقديرى لأيمن نور الا أنه لا يصلح أن يكون رئيسا للوزراء.
وحذر بشكل كبير من من حالة الاحتقان والاكتئاب التى يعيشها المصريين الان وأنها حالة غير مسبوقة لم تشهدها مصر من خطورة حقيقية وانفجار فى اى لحظة ان لم تعدل الاخوان المسلمين من سياستها وانه قد يحدث ثورة جياع لن يتمكن اى طرف سياسى من وقفها وعلى قادة الحرية والعدالة ان يعوا حجم هذه الخطورة.
واستنكر بشدة الاسلوب الذى تتبعه ميلشيات على النت وحملات التشويه المستمرة و التهديدات للرموز الوطنية وفى الحقيقة أنا لا أبرأ الاخوان المسلمين والحرية والعدالة.
و اوضح أن الجبهة لن تشارك فى الانتخابات إلا بتوفير ضمانات النزاهة والشفافية والحكومة المحايدة.
وكشف أن هناك خلافا بين عمرو موسى وحمدين صباحى و أن تصريحات موسى تسببت فى حساسية بين الاثنين لكن موسى لم يقصد الاساءة لحمدين فضلا أن صباحى أوضح رأيه فى الموضوع بشكل واضح على اثر تصريحات موسى.
وقال إن مشكلة حمدين صباحى تتلخص فى أنه مضغوط جدا من شباب التيار الشعبى وهو شباب ثائر ولديه قناعات يقينية أن جبهة الانقاذ جبهة غير ثورية وانها لا تتبع آليات الثورة ولا يعترفون بالآليات السياسية ، وحمدين لديه ارتباط وثيق بشباب التيار الشعبى لكن حمدين رجل سياسة ولديه من الخبرة التى تجعله على قناعة بضرورة الحلول السياسية.
و أوضح البدوى أن التيار الشعبى أخذ قراره بعدم خوض الانتخابات البرلمانية و أن الجبهة سيكون قرارها واحد حيال الانتخابات فى ضرورة تحقيق الضمانات الحقيقية لنزاهة الانتخابات .
و أشار البدوى أنه لم يسمع ان صباحى يريد اسقاط الرئيس أو الدعوة الى انتخابات مبكرة وانما موسى قال إنه سمع صباحى فى احدى الحوارات الفضائية ولكن صباحى لم يقل هذا ابدا داخل جبهة الانقاذ.
وعن اللقاء بالداعية الإسلامى محمد يعقوب وأيضا محمد حسان أكد البدوى انه حدث بموافقة الجبهة وان حمدين شخصيا ساهم فى الترتيب لهذا اللقاء.
ونفى تدخل اللواء محمد العصار مساعد وزير الدفاع فى ترتيب الاجتماع الذى جمعه والدكتور محمد سعد الكتاتنى، رئيس حزب الحرية والعدالة والدكتور محمد البرادعى، رئيس حزب الدستور، مشيرًا إلى أن اللقاء جاء بمحض الصدفة.
برنامج اخر النهار مع محمود سعد على قناة النهار
ضيف حلقة اليوم الدكتور يوسف زيدان,الكاتب والمفكر الإسلامي
قال إنه لو أطاح المواطنون بالقانون كما أطاح الرئيس محمد مرسي به، فلن تقوم لمصر قائمة، وإن القانون هو عدو جماعة الإخوان المسلمين الأول وليس الثوار، مشيرًا إلى أنه تم استدعاؤه إلى نيابة أمن الدولة العليا، الثلاثاء، على خلفية بلاغ مقدم ضده منذ عام 2010، بسبب كتاب اللاهوت العربي، وأنه في عام 2012 طُلب من المجمع العربي تفسير لكتاب اللاهوت العربي، وفي نوفمبر 2012 تم الانتهاء من التفسير.
وأضاف تم استدعائي عشان كلام في كتاب وبورسعيد تعاني من العصيان والبلد في ناحية الإفلاس، وفي غمرة مصائب البلاد وجد النائب العام المعين وقتًا لاستدعائي للتحقيق، الثلاثاء».
وأشار إلى أن آراءه الفلسفية علمية ولم تتكون بشكل سري في خندق أو مكتب إرشاد، موضحًا أن مصر الآن تعيش في حالة «خبل»، وأن السياسة تقوم على برنامج محدد وليست تجارب.
وأوضح أن مصر تعاني من حالة فضيحة خلع لـ«برقع الحياء»، وأن النظام يمارس السياسة بـ«فضائحية»، مضيفًا أن إحدى وسائل الإعلام الإخوانية قامت بنشر أنه يتم التحقيق معي للإساءة إلى الرسول، وأنه بعد ذلك يأتي أحدهم يقرأ هذا الخبر ويقتلني لمجرد أنه قرأ خبرًا ولم يستبن منه
ولفت إلى أن الثقافة المصرية تنهار والنائب العام، المستشار طلعت عبد الله، مشغول بعلياء المهدي، وأن «الشباب يبحثون عمن يكلمهم فلا يجدون إلا من يقتلهم».
وقال إن عدو الإخوان الأول هو القانون، لأنهم دائماً ما كانوا فوق القانون، لذلك هم يستعملون القانون من أجل أذية المعارضين.
وأضاف زيدان إنأ سلوب حكم الإخوان مشابه جداً لمبارك، فى استخدام القانون من أجل تخوين المعارضين وتشويهم وتسفيههم، حتى يظهروا أمام الشعب كخارجين عن القانون، ولا يعلم الشعب إن الأخوان هم من خرجوا عن القانون.
وأشار إلى أنه لا يخشى من الإخوان أو من الرئيس وأنه أقوى منه بكتاباته وبقلمه.
وقال, إنه على الرغم من الظروف التي تمر بها البلاد وجد النائب العام وقتا لاستدعائه للتحقيق معه أمس؛ بسبب كتابه اللاهوت العربي ، ويرى أن استدعائه للتحقيق معه موضوع أمر غير مهذب, على الرغم من استقباله في النيابة بشكل جيد, مؤكدا على أن آرائه الفلسفية علمية، ولم تتكون بشكل سري في خندق أو مكتب إرشاد.
برنامج ممكن مع خيري رمضان على قناة سي بي سي
ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... نادر بكار المتحدث بإسم حزب النور
أكد نادر بكار أن خالد علم الدين، مستشار الرئيس المُقال، قدم استقالته للدكتورة باكينام الشرقاوي قبل إقالته بأسبوع واحد.
وأضاف بكار أن أداء الرئاسة مرتبك للغاية، إضافة إلى أن الأداء الإعلامي للرئاسة ليس به شفافية ولا يعتمد على المصارحة.
و أكد بكار أن الأزمة بين الحزب ومؤسسة الرئاسة ليست مسأله شخصية وإنما هي سياسية.
وقال بكار «أن فكرة انتماء الرئيس للتيار الإسلامي تجعل من جميع أبناء التيار الإسلامي ألا ينتقدوه أو يتنصحوا بهذا الرئيس»، مؤكدا أن هذه الفكرة غير مقبوله لدى البعض أو أنها ستفسد المشروع الإسلامي، والبعض الأخر يرى أنها بداية المعركة، ورأى بكار أن كلا النظرتين قاصرتان.
وأردف بكار: «أن النظرة الموضوعية للنظام هي أنه ديمقراطي يحكمة الصندوق وبالتالي فهناك معارضة وهناك سلطة، أما حزب النور فهو يمثل المعارضة الراشدة».
وأكد مساعد رئيس حزب النور أن الحزب سبق وأن عارض نهج الإخوان منذ فترة ولكن دون ضجة.
ومن جانب أخر، أوضح بكار أنه لم يتحدث من قبل عن «أخونة الدولة» لأنه لم يكن يملك المواثيق التي تثبت ذلك قائلا: «كان هناك تنوع بين المستشارين توضح لنا حسن الظن، غير أنني أنتقدت عدم وضوح الاختصاصات لكل مستشار».
وأضاف بكار أن الدكتور خالد علم الدين قدم استقاله للدكتورة باكينام الشرقاوي قبل إقالته بأسبوع لعدم قدرته مقابلة الرئيس».
وكانت مؤسسة الرئاسة أعلنت مؤخرا إقالتها للدكتور خالد علم الدين مستشار الرئيس للشئون البيئية وهو ما فجر أزمة كبيرة بين مؤسسة الرئاسة وحزب النور وعلى خلفها طالب الحزب بضرورة تقديم اعتذار رسمي لخالد علم الدين وللشعب.
إلــى هنــا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....