عمرو حمزاوي: الحكومات العربية لن تقدم شيئا للقدس
علق عمرو حمزاوي، على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني المحتل، قائلا: "لن يغير قرار الإدارة الأمريكية اعتبار القدس عاصمة إسرائيل من الوضعية الدولية للمدينة، ستظل القدس مدينة محتلة".
تابع "حمزاوي"، خلال تغريداته عبر موضع التدوينات القصيرة "تويتر"، "لا شرعية قانونية للوجود الإسرائيلي بها، وللشعب الفلسطيني الحق في اتخاذ قسمها الشرقي عاصمة لدولته المستقلة، هي فقط شرعة الغاب، من غطرسة المحتل الإسرائيلي إلى غرور إدارة ترامب، التي يوثقها ذلك القرار الضارب عرض الحائط بالحقوق الفلسطينية والعربية في القدس وبوضعيتها الدولية".
واصل: "ترامب يتلاعب بحقوق الشعب الفلسطيني ووضعية القدس لحسابات الكثير منها داخلي قبل أن يكون إقليمي أو عالمي، منها إلهاء الرأي العام الأمريكي عن التطورات الخطيرة في التحقيقات بشأن تدخل الحكومة الروسية في الانتخابات التي جاءت بترامب رئيسا، منها فرض أمر واقع على الحكومات العربية التي لا هم لها سوى الحصول على الدعم الأمريكي والتنسيق العسكري والأمني مع إسرائيل بينما هي تقمع مواطنيها هنا وتقتلهم هناك".
وتابع "حمزاوي"، "التأكيد على كون إسرائيل هي الحليف الشرق أوسطي الأول لإدارة ترامب، ومصالحها ورغبات حكومتها تسبق كل التحذيرات والإدانات العربية".
واستكمل "حكومات الإدانة العربية لن تقدم شيئا للقدس، لزهرة المدائن شعب من الجبارين سيحميها، اليوم وغدًا".
علق عمرو حمزاوي، على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإعلان القدس عاصمة للكيان الصهيوني المحتل، قائلا: "لن يغير قرار الإدارة الأمريكية اعتبار القدس عاصمة إسرائيل من الوضعية الدولية للمدينة، ستظل القدس مدينة محتلة".
تابع "حمزاوي"، خلال تغريداته عبر موضع التدوينات القصيرة "تويتر"، "لا شرعية قانونية للوجود الإسرائيلي بها، وللشعب الفلسطيني الحق في اتخاذ قسمها الشرقي عاصمة لدولته المستقلة، هي فقط شرعة الغاب، من غطرسة المحتل الإسرائيلي إلى غرور إدارة ترامب، التي يوثقها ذلك القرار الضارب عرض الحائط بالحقوق الفلسطينية والعربية في القدس وبوضعيتها الدولية".
واصل: "ترامب يتلاعب بحقوق الشعب الفلسطيني ووضعية القدس لحسابات الكثير منها داخلي قبل أن يكون إقليمي أو عالمي، منها إلهاء الرأي العام الأمريكي عن التطورات الخطيرة في التحقيقات بشأن تدخل الحكومة الروسية في الانتخابات التي جاءت بترامب رئيسا، منها فرض أمر واقع على الحكومات العربية التي لا هم لها سوى الحصول على الدعم الأمريكي والتنسيق العسكري والأمني مع إسرائيل بينما هي تقمع مواطنيها هنا وتقتلهم هناك".
وتابع "حمزاوي"، "التأكيد على كون إسرائيل هي الحليف الشرق أوسطي الأول لإدارة ترامب، ومصالحها ورغبات حكومتها تسبق كل التحذيرات والإدانات العربية".
واستكمل "حكومات الإدانة العربية لن تقدم شيئا للقدس، لزهرة المدائن شعب من الجبارين سيحميها، اليوم وغدًا".