ما هي مخاطر الولادة القيصرية؟
إليكِ مخاطر الولادة القيصرية، وهي كالتالي:
- من الممكن أن يحدث تمزق أو فتح الجرح.
- السمنة وبروز البطن بعد الولادة يكون في الولادة القيصرية أكثر من الولادة المهبلية.
- من الممكن أن تحدث عدوى في مجاري البول،وفي جرح العمليّة القيصريّة وخاصة عند مرضى السكري.
- قد يحدث بعض الجلطات الدموية في الساق والرئتين مما يسبب ضيق التنفس وألم في الصدر وممكن الوفاة.
- ردة فعل جسم المرأة تجاه التخدير: حيث أن العقاقير التي تستخدم خلال الولادة القيصرية ومنها التخدير قد تسبب ردة فعل غير متوقعة مثل المشاكل التنفسية، وإلتهاب رئوي بسبب إستنشاق الأم لسوائل المعدة.
- قد يحصل بعض الإصابات الجراحيّة للمثانة أو بعض الأمعاء لخطأ غير متعمد.
- وقد تكون نادرة ولكن عند حدوثها تكون خطيرة على الأم.
- زيادة في النزيف الدموّي: حيث أن كمية الدم الذي ينزف من الأم خلال وبعد الولادة القيصرية تعادل ضعفي نزيف الدم خلال الولادة المهبلية.
- حدوث ضعف في حركة الأمعاء بعد الولادة القيصريّة، في حال وجود المشاكل الهضمية لدى المرأة وذلك بسبب التخدير والادوية التي تصرف للأم لتسكين الألم .
- قد تسبب الولادّة القيصرية الى إلتهاب في بطانة الرحم Endometritis، وهي من أكثر المشاكل حدوثاً في الولادة القيصرية، وتحدث من خلال بكتيريا تعيش في المهبل ففي هذه الحالة قد تنتقل الى الرحم مسببه الإلتهاب، وحدوثها في الولادة القيصرية يصل الى 20 ضعف مقارنة مع الولادة المهبلية.
- في الولادة القيصرية ينصح الأطباء بعدم الانجاب بأكثر من 4 أطفال حفاظًا على صحة الأم، وفي الغالب أن الأم التي تكون ولادتها الأولى قيصرية يصعب عليها الولادة الطبيعية بعد ذلك، حيث ينصحون أن تكون الفترة بين كل ولادة وأخرى لا تقل عن سنتين.