جولة الفجر " تــوك شـــو " ابوبركة يشكك في فيديو برهامي ويترك الحلقة بعد مشادة مع نوارة

أخبار مصر


{ خبر اليوم } ... الإنقاذ تعلن رفضها للشورى والحوار مع الرئاسة وتدعم مظاهرات 25 يناير

أهم العناوين لهذا اليوم ...

• فاروق جويدة : الإختلاف بين الإخوان والسلفيين قادم لا محالة .

• عمرو عبد الكافي : على القضاه التزام النزاهة و الصدق و على الإعلام أن يكون على قدر المسؤلية .

• علي السلمي محسوب شارك فى وثيقة السلمى ثم أتى اليه الوحى بعد ذلك ورفض الوثيقة.


برنامج الحياة اليوم مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف الفقرة الرئيسية ... الشاعر الكبير فاروق جويدة

امتدح فاروق جويدة نظام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، وقال أن ظلال نظام عبد الناصر تطل على الرئيس محمد مرسى ، فأغلب الشعب المصرى تعلم فى مجانية التعليم التى أسسها عبد الناصر ، ومصر تعتمد بشكل كبير على قناة السويس والسد العالى ، ومهما كان الخلاف العقائدى بين الإخوان و عبد الناصر فيستحيل إنكار وره.

و قال جويدة أنه طالب الرئيس مرسى بأن يفتتح جلسة مصالحة وطنية ، وأن يهتم بفقراء هذا الوطن ، وأن يلغى الإعلان الدستورى ، وأن يقف على مسافة واحدة من الجميع

كما أعلن أنه وجه له كثير من الإنتقادات مثل عدم ذهابه حفل تنصيب البابا تواضروس ، وإلقاء خطاب أمام الإتحادية وقت أحداث التحرير ، وأشار إلى تقبل الرئيس هذة الإنتقادات ولكنه لم يرى نتيجه .

وقال جويدة أن التارخ يُثبت فكر الإخوان الليبرالى مثل تعاونهم مع حزب الوفد وتعاونهم مع إبراهيم شكرى ، ولابد أن تكون المواقف ثابتة لا تتغير ، وأتعجب من التعاون بين الإخوان والسلفيين ووصفه بالإلتقاء السياسى ليس الإلتقاء الفكرى والعقائدى.

وصَرّح جويدة أن الإختلاف بين الإخوان والسلفيين قادم لا محالة وتاريخ الإخوان ملىء بتغيير المواقف، وسيأخذ الإخوان غايتهم من هذا التعاون ثم ينتهى.

وأكد جويدة ، إن الشعب المصري والفقراء هم من يدفعون ثمن الصراعات السياسية بين النخب السياسية وبعدها من أجل التصارع على كعكة السلطة في مصر.

وأشار جويدة أن النخب السياسية بشقيها سواء المعارض أو المؤيد فاسدة، مشيرًا إلى أن فسادها يعتبر أخطر من فساد نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك.

وأضاف أن جميع الطبقات الاجتماعية خرجوا معبرين عن مطالبهم وحقوقهم إلا أن الفقراء لم يخرجوا حتى الآن للمطالبة بحقوقهم المسلوبة؛ مطالبًا الرئيس محمد مرسي أن ينظر إلى الطبقة الفقيرة في مصر.


برنامج 90 دقيقة مع عمرو الليثي على قناة المحور

ضيف الفقرة الرئيسية .... الداعيه الإسلامي الشيخ عمر عبد الكافي

قال عمر عبد الكافي، تعقيبا على المشهد السياسي الملتبس الذي نعيشه: كفانا جدلا فنحن عشنا حالة فيه قرابة 24 شهرا وكل منا قال ما عنده بحرية تامة وتجاوزات في كثير من الأحيان .

وأشارعمر عبد الكافي إلى نص الحديث الشريف: إذا غضب الله على قوم أورثهم الجدل وجنّبهم العمل ، مؤكدا على ضرورة السعي إلى العمل لكي يرضى الله عنا.

وأرجع بعض التجاوزات من قبل البعض خلال الفترة السابقة إلى ثقافة شعب تراكمت عبر السنين وعدم الاعتياد على أدب الخلاف وفقه الاستماع، مشيرا إلى ضرورة العودة إلى مثل هذه القيم الحميدة.

وأضاف: لو كانت الكلمات روائح ما استطعنا العيش سويا .

قال الشيخ عمر عبد الكافي تعليقا على دعوة جبهة الإنقاذ الوطني لمليونية في 25 يناير احتفالا بالذكرى الثانية للثورة : أتمنى الدعوى لمليونية الإنتاج و العمل و نبذ الخلافات و التسامح فيما بيننا

و أضاف : الحديث عن حب مصر بالأغاني و العبارات الرنانة لن يتوج إلا بالعمل الجاد و وضع حد لمزيد من المهاترات السياسية .

و في كلمة للشعب المصري أكد عبدالكافي أن مصر أمانة في أعناقنا جميعا فعلينا أن نشكر الله على نتائج الثورة التي حصلنا عليه بفضله، و ذلك عن طريق الالتزام بتعاليم الدين الذي يحثنا على الأدب في الحوار و عفة اللسان و احتوا الأخرين و إدخال السرور على قلوب الآخرين .

و أكد عبد الكافي أن لكل منا دوره الذي هو مسؤل عنه تجاه الوطن و أمام الله فعلى الرئيس التزام الأمانة تجاه شعبه و على القضاه التزام النزاهة و الصدق و على الإعلام أن يكون على قدر المسؤلية و الحيادية الازمة و ألا ينطقوا إلا بالخير، لتجميع المواطنين على أن يعودوا على قلب رجل واحد مثلما كانوا خلال الأيام الأولى للثورة.

و أضاف : نحن صبرنا 60 عاما على فتنة الضراء فلماذا لا نصبر و لو يوما واحدا على فتنة السراء المبشرة بأن الخير قادم لأن شعب مصر لا يمكن فصله عن فطرته السليمة التي خلق عليها .

و أشار عبد الكافي إلى أن المواطنين في الخارج يترصدون حركاتنا و سكناتنا و يترقبون ما آلت إليه الأمور بعد القيام بثورة مجيدة عبر وسائل الإعلام و التي كان منتظر منها أن تكون آداه تقرب الشعوب لا تفرقهم و توحد الأمم و لا تثير الفتن بينهم.

و عن أداء الحكومات المتعاقبة منذ اندلاع الثورة، أكد عبدالكافي على أن الوقت لا يسمح بتقييم أداء تلك الحكومات التي لم تلبث سوى عدة أشهر و تحمل على كاهلها أعباء ثقيلة جدا، فلا بد من التحلي بسياسة النفس الطويل التي لا تستبق الأمور بل تمنح الفرصة للعمل ثم الحكم العادل، مشيرا إلى ضرورة إفصاح الرئيس عن الوضع ملابسات الوضع الحالي و ما نعانية من أزمات بكل شفافية حتى تتضح الرؤية و من ثم البدء في وضع خطط للمستقبل .

قال عُمر عبد الكافي إن الإسلام لا يدعو للشتائم بل للتسامح وأن المسلمين غير مكلفين عمّا في قلوب الناس خاصة داعياً التيارات الإسلامية عدم الدخول إلى صراعات جانبية مع معارضيهم.

وأضاف عبد الكافي أن مصر عاشت الجدل 24 شهراً ولابد أن تبدأ العمل فوراً، وأن الفريضة الغائبة هى إدخال السرور على الناس وتابع قائلاً نحن في سفينة واحدة ولابد أن ينتج كل واحد منّا دوره للآخر .

وتساءل عبد الكافي قائلاً ما الذي جعل السياسة تصعد على المنبر وما علاقة الخطباء والدعاة بالدستور مؤكداً على أن الرسول صلى الله عليه وسلم أستوعب المعارضين بعد فتح مكة وقدم نموذجاً عظيماً للتسامح.


برنامج العاشرة مساءاً مع وائل الابراشي على قناة دريم2

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور علي السلمي نائب رئيس الوزراء السابق

قال على السلمى إن الاخوان اتهموا وثيقتي بأنها تجعل المؤسسة العسكرية فوق مؤسسة الدولة وهذا غير حقيقى، والوثيقة تم رفضها من الإخوان قبل وضع المادة 9 و 10، ومن رفض الحرية والعدالة بسبب المعايير التى وضعنها من أجل تشكيل الجمعية التاسيسية وحاربها كلا من الحرية والعدالة وحزب النور السلفى.

وأوضح السلمي أن المادة التاسعة كانت تنص علي أن القوات المسلحة ملك الشعب، ولا يجوز لأى فصيل تكوين ميلشيات وكان الاعتراض على هذه المادة فى موازنة القوات المسلحة كرقم واحد وهذا لم يكن بدعة وكان مقررا فى الموازنة، وهاجم وقتها محمد سليم العوا الوثيقة ، ثم يوافق الآن على الدستور الذى منح القوات المسلحة مكاسب كبيرة وعلى رأسها أن يكون وزير الدفاع من بين أبناء الجيش وهو لم يكن مدرجا فى أى دستور من قبل.

وأشار السلمى إلي ان الهدف الأساسى من الهجوم على الوثيقة التى حملت اسمى ، كان الانفراد من قبل التيار الإسلامى بصياغة الدستور وتشكيل الجمعية التأسيسية، وهو مع الأسف ما تحقق فى الجمعية التأسيسية الأخيرة ، مؤكدا أن 35 مليونا قاطعوا الاستفتاء و7 ملايين قالوا لا، أى أن الرقم الحقيقي للرافضين 42 مليونا، وهذا الدستور لم يحظى بموافقة خمس من لهم حق التصويت ومن ثم القول بأن هناك موافقة شعبية غير حقيقى.

وأوضح علي السلمي أن النسبة الاكبر فى من لهم الحق فى التصويت لم يذهبوا ولم يصوتوا بالموافقة، وعن خطاب مرسى أكد أن هذا الخطاب لم يقدم جديدا، وأن الأغلبية الحضور وليس لمن لهم التصويت والقول إن 63 هم اغلبية هو تلاعب فى الاحصائيات غير مطلوب.

وأشار الى أن الرئاسة تنتهج نفس نهج الرئيس السابق فى كونه خرج بالخطاب فى وقت متأخر ، أما المضمون لم يقدم جديدا وكان خطابا انشائيا ولم يتعرض للقضايا الأساسية التى يعانى منها الناس كما أنه لم يتعرض لغياب الأمن وحصار بعض مؤسسات الدولة ولم يدين الرئيس مثل هذه التصرفات ، مشيرا إلى أن الرئيس لم يتعرض فى كلمته إلى عزاء الأهالى الذين فقدوا ذويهم فى أحداث القطار.

وقال علي السلمي إنه يفضل تغيير الحكومة وأن يكون هناك أساسا للمحاسبة وأن يمثل الحرية والعدالة كل عناصر من الحكومة حتى نستطيع محاسبتها.

وأكد السلمى إن الدكتور محمد محسوب شارك فى وثيقة السلمى، وسجلت ما قاله الدكتور محمد محسوب، الا أنه أتى اليه الوحى بعد ذلك ورفض الوثيقة التى شارك وساهم فى صنع الوثيقة، وكان من الامانة الفنية لاعداد هذه الوثيقة ، موضحا ان الأفقعة تسقط - حسب قوله- .

واضاف السلمي أن الدكتور محمد سليم العوا الذى هاجم الوثيقة وفى نفس الوقت يرتضى بما هو اكبر مما جاء فى الوثيقة وبالأخص وضع الجيش وتميزه فى الدستور الجديد.

وقال إنه من المؤكد أن الدستور عمره قصيرا لما فيه من مواد تعوق التحول الديمقراطى والغام تجعل عمره قصير ، وقد عفانى الدكتور ياسر برهامى الذى أعترف أن الدستور الجديد يعوق الحريات والديمقراطية.


برنامج استوديو البلد مع عزة مصطفى على صدى البلد

ضيوف حلقة اليوم ... وائل نوارة القيادي السابق بحزب الغد ، الدكتور احمد ابو بركة القيادي بجماعة الاخوان المسلمين

• أكد أحمد أبو بركة أن مصر ليست كالسودان كى يتم انفصال الشمال عن الجنوب بسبب الدولة الدينية فتجربة السودان لن يمكن تكرارها فى مصر .

وأضاف أبو بركة أن جبهة المعارضة داخل الجمعية التأسيسية بمن فيها ممثلو الكنيسة وقعَّوا جميع الوثائق داخل الجمعية وانسحبوا عشية إقرار المواد النهاية للدستور .

وحول التصريحات التى نسبت للشيخ ياسر برهامى حول عملية الخداع التى تمت لليبراليين والمسيحيين داخل الجمعية شكك أبو بركة فى هذا الفيديو، وأكد أن خبرته مع الإعلام لا تجعله أن يصدق شيئا إلا ما يراه بنفسه .

وأشار أبوبركة إلى أن الدستور الجديد الذى تم إقراره يعد من أفضل الدساتير التى تم وضعها فى تاريخ مصر وأى شىء غير ذلك لن نقبله والنتيجة أثبتت ذلك .

• بينما أكد الضيف الثاني في حلقة اليوم وائل نوارة أنه يتمنى أن يخرج الرئيس محمد مرسى رئيس الجمهورية ليقدم اعتذاراً للشعب المصرى عن التصريحات التى أدلى بها من قبل، من أنه يمتلك تسجيلات لبعض الشخصيات العامة دون وجود تحقيقات تثبت صحة ذلك .

وأضاف نوارة أنه كاد يتعرض للقتل فى أحداث الهجوم التى شنتها التيارات الإسلامية على معتصمى الاتحادية، حيث كان يتواجد معهم ،ومع ذلك فهو يرفض أى عمليات اعتداء تتم على مقرات الأحزاب سواء حرية وعدالة أو الوفد .

وأشار نوارة إلى أنه فى العهد السايق كان لدينا حزبان ،الوطنى المنحل وجماعة الإخوان باعتبارهما كانا يستحوذان على أكبر كتل تصويتية فى البرلمان لذلك من الطبيعى عندما يسقط الوطنى يحل محله الإخوان الذين يتبعون نفس المنهج .

• و شهدت حلقة اليوم مشادة على الهواء بين القيادى الإخوانى الدكتور أحمد أبو بركة، والناشط السياسي وائل نوارة ،تسببت فى انسحاب أبو بركة ورفضه استكمال البرنامج، إلا أنه عاد بعد محاولات الإعلامية عزة مصطفي لإعادته للحلقة .

وتعود أسباب المشادة التى وقعت بين الطرفين نتيجة الهجوم الذى شنه أبو بركة على المعارضة واتهامها بأنها تكفر بمبدأ الديمقراطية والشعب مصدر السلطات .

وأضاف أبو بركة أن فصيل المعارضة اعتاد الكذب باسم الديمقراطية، فكيف نقول أن هناك انقساماً ونتيجة الاستفتاء 64% صوتوا بنعم مقابل 34%بلا و26 محافظة وافقت مقابل محافظتين اعترضت ، ورفض نوارة تلك الاتهامات لتبدأ المشادة نتيجة رفضه هجوم أبو بركة.


إلـــى هنــا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ان شاء الله ...