نشطاء تويتر يعلقون على ندوة "التطرف الديني في أوروبا"
عقد معهد "غرناطة" للبحوث والدراسات العليا، ومؤسسة "مؤمنون بلا حدود" للدراسات والأبحاث بالتعاون مع معهد "ابن سينا" للعلوم الإنسانية، ندوة علمية دولية فى العاصمة الفرنسية باريس، تحت عنوان "التطرف الديني في أوروبا، الأسباب والتداعيات والحلول".
واجتاح هاشتاج بعنوان "التطرف الديني باريس"، موقع التدوين القصير "تويتر"، وذلك عقب بدء الندوة الدولية "التطرف الديني في أوروبا"، المقامة في باريس.
وعلق عدد من النشطاء على الندوة، وقال "عبدالله": "إن التطرف هو التعصب الأعمى للمذهب أو الدين ما يؤدي إلى عدم الالتزام الصحيح بالدين على مستوى الأفكار والسلوكيات"، فيما رأي "الهاشمي"، أن الإرهاب موجود في جميع الديانات السماوية، مؤكدا إنه هو الظلام الأسود الذي يسود العالم هذه الأيام.. ويجب اجتثاثه"، وقالت "ليلي"، إن التطرّف لا يعني بالضرورة لصقه بالإسلام بل قد يكون هناك دين أشدّ تطرّفًا منه".
وأكد "بوحميدة": "الإٍرهاب لا دين له والذي يدعمه أشر منه مسميات كثيرة والمشروع واحد"، وقال "سلطان سهيل"، أنه يجب على الجميع أن يتصدى للجماعات الإرهابية وبالأخص جماعة "الإخوان المسلمين" عن طريق البرامج التوعوية والندوات وأنه لايجب أن لا يفرق بين داعش والإخوان الذين تطرف بن لادن والظواهري على أيديهم".
وقال"هزاع"، إنه يجب علي الشريحة الإسلامية في الدول الغربية إبراز جانب التسامح والإحسان وتمثيل صورة الإسلام مثل هذه المرأة"، بينما علق هون "الإسلام دين رفق ورحمة واعتدال".
عقد معهد "غرناطة" للبحوث والدراسات العليا، ومؤسسة "مؤمنون بلا حدود" للدراسات والأبحاث بالتعاون مع معهد "ابن سينا" للعلوم الإنسانية، ندوة علمية دولية فى العاصمة الفرنسية باريس، تحت عنوان "التطرف الديني في أوروبا، الأسباب والتداعيات والحلول".
واجتاح هاشتاج بعنوان "التطرف الديني باريس"، موقع التدوين القصير "تويتر"، وذلك عقب بدء الندوة الدولية "التطرف الديني في أوروبا"، المقامة في باريس.
وعلق عدد من النشطاء على الندوة، وقال "عبدالله": "إن التطرف هو التعصب الأعمى للمذهب أو الدين ما يؤدي إلى عدم الالتزام الصحيح بالدين على مستوى الأفكار والسلوكيات"، فيما رأي "الهاشمي"، أن الإرهاب موجود في جميع الديانات السماوية، مؤكدا إنه هو الظلام الأسود الذي يسود العالم هذه الأيام.. ويجب اجتثاثه"، وقالت "ليلي"، إن التطرّف لا يعني بالضرورة لصقه بالإسلام بل قد يكون هناك دين أشدّ تطرّفًا منه".
وأكد "بوحميدة": "الإٍرهاب لا دين له والذي يدعمه أشر منه مسميات كثيرة والمشروع واحد"، وقال "سلطان سهيل"، أنه يجب على الجميع أن يتصدى للجماعات الإرهابية وبالأخص جماعة "الإخوان المسلمين" عن طريق البرامج التوعوية والندوات وأنه لايجب أن لا يفرق بين داعش والإخوان الذين تطرف بن لادن والظواهري على أيديهم".
وقال"هزاع"، إنه يجب علي الشريحة الإسلامية في الدول الغربية إبراز جانب التسامح والإحسان وتمثيل صورة الإسلام مثل هذه المرأة"، بينما علق هون "الإسلام دين رفق ورحمة واعتدال".