6 أسباب تحد من فاعلية مزيل رائحة التعرق
يلجأ كثيرون لاستخدام مزيل رائحة التعرق،
للتخلص من الروائح الكريهة والاستعاضة عنها بروائح عطرية لتجنب الإحراج في العمل ومع
الأصدقاء.
إلا أن مزيلات رائحة التعرق لا تعطي مفعولاً
جيداً في كثير من الأحيان، وذلك نتيجة عدة أسباب، نوردها فيما يلي، نقلاً عن موقع ديلي
ريكورد البريطاني:
1- الفرق بين مضاد التعرق و مزيل الرائحة
يجب قبل كل شيء التفريق بين مضاد التعرق
ومزيل الرائحة، فالأول يساعد في الحد من التعرق، في حين يعمل الثاني على إخفاء رائحة
التعرق، ويعد مزيل الرائحة خياراً مثالياً في العمل، بينما يفضل استخدام مضاد التعرق
عند الصباح.
2- جفاف البشرة
لا تضع مزيل رائحة التعرق تحت الإبطين مباشرة
بعد الخروج من الحمّام، فمزيلات ومضادات التعرق تعمل بشكل جيد فقط، عندما تطبق على
البشرة الجافة.
3- حلاقة الإبطين
تطبيق مزيل رائحة التعرق على الإبطين بعد
حلاقتهما بالشفرة خيار خاطىء، حيث يؤدي ذلك إلى التهاب واحمرار الجلد.
4- لا تبالغ في تطبيق مزيل الرائحة
يعتقد الكثيرون أن وضع كمية كبيرة من مزيل
رائحة التعرق يعطي نتائج أفضل، ولذلك يجب وضع الكمية المناسبة الموصى بها على العبوة
فقط.
5- وضع مضاد التعرق في الليل
إذا أردت الحصول على نتيجة جيدة، ينصح بوضع
مضاد التعرق خلال الليل، حيث تحتاج مضادات التعرق إلى ساعات لامتصاصها من قبل الجسم.
6 ترطيب الإبطين
قد تكون هذه النصيحة مستغربة، لكن الإبطين
كغيرهما من أعضاء الجسم بحاجة إلى الترطيب ليبقيا في صحة جيدة ولا تصدر عنهما أية روائح
كريهة نقلًا عن موقع 24 الاماراتي.