رسميا في مارس.. تدشين القبر المقدس بكنيسة القيامة في القدس
كشفت البطريركية الأرثوذكسية المقدسية، عن إنهاء مشروع الترميم التاريخي للقبر المقدس في كنيسة القيامة بالقدس، وسيتم تدشين الترميم رسميًا صباح يوم الأربعاء 22 مارس المقبل، باحتفال مهيب يليق بعظم الإنجاز.
وسيدعى للحضور كل من ساهم في هذا العمل المبارك على رأسهم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين والملكة رانيا العبد الله والرئيس الفلسطيني محمود عباس وجمع من الشخصيات الدينية والدبلوماسية والاعتبارية التي ساهمت في دعم ترميم القبر المقدس.
وأضاف بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال الأردن وفلسطين البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث في تصريح خاص لعمون، أنه سيتسني للمصلين والحجاج صلاة عيد الفصح في كنيسة القيامة كما اعتادوا كل عام، بخاصة إحيائهم صلاة يوم سبت النور، وهو يوم إفاضة النور المقدس من قبر السيد المسيح معلنا القيامة المجيدة.
وأكد أن الدعم الهاشمي كان له أثر طيب في نفوس مسيحي الشرق عامة، والأراضي المقدسة على وجه الخصوص، بخاصة وأن جلالة الملك عبدالله الثاني الحارس الأمين وصاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية كان من أوائل المتبرعين لترميم هذا المكان الذي يعد من أقدس الأماكن للمسيحيين في العالم.
واختتم قائلا: الكنائس في كل الأراضي المقدسة وعبر مر العصور ستبقى ترفع الدعاء والصلاة ونحن على أعتاب بداية الصوم الأربعيني المقدس من أجل الأردن وأمنه وسلامه، ومن أجل جيشه وأجهزته الأمنية وجميع أبناء وبنات شعبه المسيحيين والمسلمين، وأن تبقى المحبة هي أعظم عروة توثق علاقاتهم كاسرة واحدة، وعلى رأسهم القائد الصادق وريث العهدة العمرية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
وأضاف بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال الأردن وفلسطين البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث في تصريح خاص لعمون، أنه سيتسني للمصلين والحجاج صلاة عيد الفصح في كنيسة القيامة كما اعتادوا كل عام، بخاصة إحيائهم صلاة يوم سبت النور، وهو يوم إفاضة النور المقدس من قبر السيد المسيح معلنا القيامة المجيدة.
وأكد أن الدعم الهاشمي كان له أثر طيب في نفوس مسيحي الشرق عامة، والأراضي المقدسة على وجه الخصوص، بخاصة وأن جلالة الملك عبدالله الثاني الحارس الأمين وصاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية كان من أوائل المتبرعين لترميم هذا المكان الذي يعد من أقدس الأماكن للمسيحيين في العالم.
واختتم قائلا: الكنائس في كل الأراضي المقدسة وعبر مر العصور ستبقى ترفع الدعاء والصلاة ونحن على أعتاب بداية الصوم الأربعيني المقدس من أجل الأردن وأمنه وسلامه، ومن أجل جيشه وأجهزته الأمنية وجميع أبناء وبنات شعبه المسيحيين والمسلمين، وأن تبقى المحبة هي أعظم عروة توثق علاقاتهم كاسرة واحدة، وعلى رأسهم القائد الصادق وريث العهدة العمرية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.