جولة الفجر " تـوك شو " البدوي : استقالة النائب العام تأخرت ولم اتهم ابواسماعيل وانصاره باقتحام الحزب

أخبار مصر


{ خبر اليوم } ... استقالة النائب العام

أهم العناوين لهذا اليوم ...

• صفوت حجازي : إضراب القضاة وأعضاء النيابة جريمة يعاقب عليها القانون.

• باكينام الشرقاوي : المناخ بعد ثورة 25 يناير غير ديمقراطي .

• منى ذو الفقار : ما يحدث الآن مذبحة للقضاء في مصر.

• مصطفى الفقي : ويجب جرجرة من لا يقف للسلام الجمهورى الى المحكمة.



برنامج أخر النهار على قناة النهار مع خالد صلاح

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الداعية صفوت حجازي

قال صفوت حجازي إنه لا يرى شجاعة في استقالة النائب العام، المستشار طلعت إبراهيم، مؤكدا عدم حق القضاة والنيابة العامة في الإضراب والاعتصام.

وأوضح حجازي أن الاستقالة ليست خطوة شجاعة، وإضراب القضاة وأعضاء النيابة جريمة يعاقب عليها القانون، لأن مهمتهم حماية القانون، والاعتصام له شروط .

وأشار إلى الضغوط التي تعرض لها النائب العام من أجل تقديم استقالته، مطالبا بتفعيل دولة القانون، منوَّها إلى عدم وجود علاقة بين استقالة النائب العام وبين الإعلان الدستوري.

وواصل حجازي: كل ما يهمني في الموضوع أن عبدالمجيد محمود مش موجود، لأن إقالته كانت مطلبا ثوريا .وأشار حجازي أنه يعترض على وعود الرئيس محمد مرسي لقوى المعارضة لأن التوافق مستحيل لأن قوى المعارضة لديها مصالح خاصة تريد تحقيقها، مشيرا إلى أن مادتين في الدستور هما سبب الخلاف وهما مادة عزل الفلول ومادة إكمال الرئيس لمدته الرئاسية.

وأكد جبهة الإنقاذ الوطني والتي يمثلها كل من حمدين صباحي وعمرو موسى ومحمد البرادعي لا تريد وجود رئيس إسلامي، مشيراً إلى أن علاقته انتهت بهم لأنهم لا يريدون مصلحة الوطن ويرغبون في مصلحتهم الشخصية قائلا : لو شفت البرادعي مش هسلم علية ولا حمدين صباحي ولا السيد البدوي بس لو شفت عمرو موسى ممكن أسلم عليه، وقد سقطوا من نظري تماما .

وأوضح حجازي أن الرئيس مرسي والمعارضة يتحملون مسئولية كل ما يحدث في الوطن، وأن المعارضة تريد حاليا إسقاط الرئيس محمد مرسي وأنهم كانوا يرغبون أن يضعوا مادة في الدستور تقيل الرئيس مرسي وإقامة انتخابات جديدة، وأن البرادعي الذي وضع يده في يد الإخوان يريد الآن أن يسقطه.


برنامج 90 دقيقة على قناة المحور مع عمرو الليثي

ضيف حلقة اليوم .. الدكتور باكينام الشرقاوي مساعد رئيس الجمهورية

قالت باكينام الشرقاوى إن أحد أهم مكاسب ثورة 25 يناير هو أن مؤسسة الرئاسة لم تصبح منغلقة على ذاتها وأنها فى حالة حوار مستمر مع جميع القوى وأنه ليس بالضرورة أن أذهب للحوار أن كل مطالبى ستنفذ فى هذا الحوار.. وحول ما اذا كان حالة عدم الاستقرار السياسى ستنتهى بعد الاستفتاء قال فى حوارها مع الاعلامى عمرو الليثى أعتقد أن الازمات ستنخفض ولاأدعى أن المشاكل ستنتهى بنسبة 100% ، ولذلك يجب أن نحتكم الى صناديق الاقتراع وعلى الجميع أن يحترم النتائج ومن تعجبه النتيجة بما لا يعتبرها خسارة وكأنها هزيمة نكراء وعليه أن يجيش فى الشارع من أجل عدم الاستسلام الى نتيجة الصندوق فهذا أمر لا يجب أن يكون موجودا فى لحظات التطور الديمقراطى .

وأوضحت أن خطة الطريق واضحة وفق الاعلان الدستور الاخير الذى حدد أن فى حالة الموافقة على مشروع الدستور سيتم فورا استكمال بناء مؤسسات الدولة والعمل فورا لبناء الدولة وفى حالة عدم الموافقة على الدستور سنذهب الى انتخاب جمعية تأسيسية بانتخاب الحر المباشر من اجل اعداد دستور جديد.

و أشار الى أنه جار الان إعداد أسماء مجلس الشورى للتعيين من أجل استكمال عدد أعضاء المجلس من أجل إحداث توازن سياسى داخل هذا المجلس الذى سيقوم بدور تشريعى فى حالة الموافقة على الدستور وأنه يتم الاختيار بشكل يحقق التوازن إلا أن الاحزاب الممثلة فى جيهة الإنقاذ ترفض المشاركة وإرسال أسمائها التى ترشحها للتعين فى مجلس الشورى.

وعن المحكمة الدستورية ومدينة الانتاج الاعلامى قالت باكينام ينقص من المشهد أيضا الاعتصامت فى التحرير والاتحادية فنحن أمام قصر الاتحادية نجد مشقة فى الدخول من أجل مباشرة أعمالنا ، و أن هذه العمليات أمام كل هذه الاماكن تضر بالعمل داخل هذه المؤسسات وكلنا نرفض العنف والبلطجة ولكن حالة الاهتمام الكبيرة التى تم التناول بها الاحداث فى الوفد والتيار الشعبى لم يكن بنفس القدر مع حرق مقرات الحرية والعدالة بل تم التعامل مع الحرية والعدالة وبنوزع من التشفى وما أراه الان هو حالة من الكراهية والتشفى مما يعكس مناخا غير صحي.

وعن التعجل فى الدستور قالت إن هناك تأكدًا أنه لم يحدث توافق ومن ثم لم يكن هناك مبرر للاستمرار أكثر من ذلك بالإضافة الى الاشكالية القانونية التى تواجه استمرار الجمعية التأسيسية.

قالت الدكتورة باكينام الشرقاوي أن المناخ بعد ثورة 25 يناير غير ديمقراطي، كما أن هناك حاله من الاستعداء في غياب التنافس الشريف.

وأضافت الشرقاوي أن الزخم الإعلامي في التعاطف مع التيار الشعبي بعد حصار مقره وحزب الوفد بعد الاعتداء على مقره واقتحامه لم يكن موجودا عند حرق مقرات الإخوان المسلمين على مستوي المحافظات.

وأشارت إلى أن أجهزة الدولة أصبحت تعاني من اختلاط المشهد بين الثوري والبلطجي، حيث تحاصر مؤسسات الدولة من التيارات المختلفة، في حين تلتزم قوات الأمن بقرارات الرئيس بضبط النفس وعدم الاحتكاك بالمتظاهرين.

وأوضحت أن هناك قدر من الرغبة في إحداث فراغ مؤسسي في الدولة، مثل إسقاط مجلس الشعب ومحاولات إسقاط التأسيسية، كما أبدت رأيها بأن الدستور وثيقة جيده على الرغم من بعض التحفظات عليه، مشيرة إلى أنه ظُلِم لأن كثير ممن ذهبوا للتصويت ومن سيصوتون سيدلون بأصواتهم على أساس رأيهم في النظام وليس الدستور على اعتباره مؤشر للتوجه نحو فصيل معين.



برنامج استوديو البلد على قناة صدى البلد مع عزة مصطفى

ضيف حلقة اليوم .... الدكتورة منى ذو الفقار نائب رئيس اللجنة الاستشارية بمجلس حقوق الانسان بالامم المتحدة

قالت مني ذو الفقار إن منع القضاة من ممارسة عملهم بالقوة وما يحدث الآن مذبحة للقضاء في مصر،ولا بد من إستقلال وحصانة القضاء المصري،والقاضي يحكم بضميره وليس بتوجيهات من السلطة التنفيذية، وقضاة من أجل مصر لا يصلحوا قانوا لانهم لهم رأي سياسي.

أشارت منى ذو الفقار الى ان الدستور الجديد يحصن مجلس الشوري وباب الحريات به يحتوي علي مصائب خاصة المادة76بأنه لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص دستوري أو قانوني .

وقالت أن الرئيس مرسي لا يملك حق إصدار إعلانات دستورية أو تعديلها، ومنظمات المجتمع المدني قدمت بلاغات رسمية للجنة الانتخابات حول الاستفتاء علي الدستور، والإخوان حرموا الشعب المصري من أول دستور ديمقراطي بعد الثورة.

وأوضحت أن الدستور يستخدم كأداة لتحقيق أهداف سياسية وليس لحماية الشعب المصري، والدستور الجديد إنتقامي وحدث هذا مع النائب العام والمحكمة الدستورية التي تم عزل 8 من قضاتها بإدعاء تخفيض العدد،وهناك صدام حقيقي بين السلطة التنفيذيبة في مصر والسلطة القضائية كلها خاصة أن رئيس المحكمة الدستورية في الدستور الجديد يعينه رئيس الجمهورية والنص الخاص بذلك عصف بإستقلال المحكمة

وأشارت إلي أنه عندما تقوم ثورة تبحث عن الحرية والكرامة الإنسانية والعيش والعدالة الإجتماعية وفي نفس الوقت نضرب سيادة القانون وإستقلال القضاء ونحاصر المحكمة الدستورية ونجري استفتاء علي دستور

وتساءلت: كيف يكون هذا مناخ لتحقيق أهداف الثورة ونحن نستخدم الدستور لضرب استقلال وحصانة القضاء والإنتقام وعزل النائب العام بالمخالفة للقواعد وتحصين مجلس الشعب القادم الذي لم ينتخب بعد وكأننا نقول له للقضاء روح مالكش حق إصدار أحكام

وأضافت:العزل السياسي غير منطقي لأنه بغير حق تأخذ الظالم بالمظلوم وهو نص إنتقامي، والكارثة التي حدثت ليلة التصويت علي الدستور وجود ما لا يقل عن12 أو15 مادة جديدة وتعديل جوهري أدخلت الدستور دون أي مناقشة من الأعضاء.


برنامج مصر الجديدة مع معتز الدمرداش على قناة الحياة2

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... المفكر السياسي مصطفى الفقي

قال الدكتور مصطفى الفقى إنه يرحب بالمشروع الإسلامى التركى كمثل يحتذى به، فلا نريد أن نطبق نماذج مغلقة تحرم السياحة وتغلق الفنادق وتفرض الحجاب على المرأة ، وأنا لست ضد الحجاب ولكن يكون عن رغبة وليس اجباراً ، مضيفا : التقيت بالغنوشى والمرزقى فى تونس وقدمو تفسيرا لي غاية فى الاستنارة يؤكد أن الدولة في نظرهم تعمل على حماية كل المواطنين ،ولا تفرق بين المحجبة والسافرة، بالاضافة الى ان العفة فى العقل وليس فى الرداء ،وأدعو التيار الاسلامى أيضا الى النظر للتجربة الهندية فى التسامح والمحببة فالدين ليس جهامة.

ودعا الفقى القوى السياسية أن تكف عن الصدام فى الشارع لأن عواقبه وخيمة وتؤدى الى حالة من عدم الاستقرار السياسى التى تؤثر على عملية التنمية الاقتصادية ،والاخطر من ذلك تؤدى الى هجرة كافة الكفاءات والكوادر من مصر وليس الاقباط فقط .

وقال الفقى ان عدم الوقوف للسلام الجمهورى خيانة للوطن ويجب جرجرة من لا يقف للسلام الجمهورى الى المحكمة ،ويجب أن يكون تفسيرنا للشريعة بشكل ضيق الافق .

ودعا الرئيس مرسى الى ضرورة زيار الكنيسة المصرية ، وكانت هناك فرصة يوم تجليس البابا الا أنه لم يذهب ومع الاسف السلفيين قد يكونون وراء ذلك.


برنامج العاشرة مساءاً مع وائل الابراشي على قناة دريم 2

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد

قال السيد البدوي أن استقالة النائب العام جيدة ولكن جائت متأخرة وكان يجب أن يقدم استقالته من أول يوم تم تعيينه فيه حتى لا يتم اتهامه بأنه موالي للسلطة التنفيذية وأن المسألة ليست النائب العام وإنما استقلال القضاء.

وأشار البدوي أنه عندما تستطيع السلطة التنفيذية إقالة نائب عام وتعيين نائب عام جديد فهذه كارثة.

وأضاف البدوي أنه التقى الرئيس في محاولة لإيصال وجهة نظر الجبهة وحزب الوفد في الأحداث التي تمر بمصر وأن الجبهة لا تهدف للثورة على الرئيس أو المنازعة على السلطة .

وأوضح البدوي أنه مشفق علي الرئيس فلديه رغبة في أحداث التوافق وطمأنته بأن ليس هناك من يخططون للانقلاب.

اشار البدوي إلى أن اقتحام الحزب وحصار مدينة الانتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية يؤدي إلى إسقاط الدولة.

وأضاف البدوري أنه لم يتهم أنصار حازم أبو إسماعيل باقتحام الحزب، ولكن أحد المصادر الأمنية هي التي صرحت بذلك، مشيرا إلى أن الإخوان يتحركون كأنهم فوق القانون وأنهم السادة ونحن العبيد ولا يمكن لأحد أن يحاسبهم.

وحول الاستفتاء على الدستور قال إنه كان هناك تعمد لإطالة فترة التصويت، وأنه وقف في طوابير التصويت لمدة ساعتيين ونصف، وأن الاستفتاء لم يكن على الدستور إنما استفتاء على فصيل أدار مصر على مدى 5 أشهر وصل بمصر إلى حالة انقسام، وأنه حزين لما يحدث للإسلام من إساءة بسبب ما يحدث من فصيل الإخوان المسلميين.

وأكد أن الرئيس مرسي لديه رغبة في إحداث توافق وطني ولكن حولة أشخاص يحاولون تصوير بأن هناك من يريد أن ينقلب على الشرعية وإسقاطه.


إلــى هنــا تنتهى جولتنا لهذا اليـوم .. انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ...