أخطرها الدفاع عن "مرسي".. 7 معلومات لا تعرفها عن فكر المصري المتهم بتنفيذ هجوم متحف اللوفر

تقارير وحوارات

بوابة الفجر


أعلنت مصادرأمنية في تصريحات صحفية، اليوم الجمعة،  أن منفذ الهجوم على متحف اللوفر اليوم الجمعة، اسمه عبد الله رضا رفاعى الحماحمى، من مواليد 19 يونيو 1988 بمحافظة الدقهلية.
  
وكان المدعى العام الفرنسى قال في وقت سابق  إنه تم التعرف على هوية الشخص المتهم بتنفيذ العملية الإرهابية بمتحف اللوفر من خلال هاتفه النقال، ومن خلال جداول التأشيرات المرتبطة بالاتحاد الاوروبى.

وشهدت العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الجمعة، محاولة إرهابية جديدة، بعد إطلاق أحد أفراد الأمن الفرنسى النار على شخص حاول اقتحام متحف اللوفر وسط باريس، حاملا حقيبة يشتبه فى احتوائها على مواد متفجرة.

وفيما يلي ترصد "الفجر" أبرز المعلومات عن "الحماحمي"، من خلال جولة سريعة بصفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".

لاتراجع

قال المتهم في آخر تغريدة على "تويتر": " لا تفاوض ، لا مساومه ، لا مداهنه .. ثبات لا تراجع ، حرب لا هوادة فيها ...".
وهو ما يشير أن المتهم كان يعد لشيء ما من خلال كلمته "لا تراجع".

السفر إلى باريس 

أكد المتهم في السادس والعشرين من يناير الماضي من خلال تدوينة على "تويتر" أنه سيسافر من دبي إلى باريس قائلاً في تدوينة:"جايلك يا طااااااااااهره traveling to Paris, France from DXB - Dubai International Airport ".
 
الانتقال إلى تركيا 

وفي إبريل من العام الماضي سافر "عبد الله" إلى تركيا معلناً ذلك من خلال تدوينة قال فيها: " اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل .... — traveling to Istanbul Atatürk Airport".

ترك مصر

وفي يونيو 2014 أعلن المتهم تركه مصر والسفر إلى دولة الإمارات العربية: قائلاً: " سايبهااكم مخضره .... — traveling to Dubai, United Arab Emirates".

الدفاع عن "مرسي"

وفي نوفمبر 2012 دافع المتهم عن المعزول محمد مرسي قائلاً: " المشكله مش في الريس ولا في الحكومة المشكلة في المصريين نفسهم...!".

التكفير 

وفي تدوينة وجه من خلالها "عبد الله" رسالة كفر المتهم شخصيات لم يسمها قائلاً: " اقسم بالله شعب جبان .. سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب".

الدولة الإسلامية 

وتحدث المتهم عن الدولة الإسلامية دون ذكر "داعش" قائلاً: " لماذا يخافون من قيام دولة للإسلام؟! لأن دولة الإسلام تدافع عن مواردها وأرضها وعرض المسلمين وكرامتهم، ترد الصاع".