جولة الفجر " تــوك شــو " حمودة :الرئيس مرسي أرتكب نفس جريمة مبارك و وزيرالإعلام حاول اغتيال الحسيني
{ خبر اليوم } ... زيادة في اسعار اكثر من 50 سلعة ، وزيادة اسعار فواتير الكهرباء
أهم العناوين لهذا اليوم ...
• عمرو موسى : تأجيل الدستور يجب أن يكون شهرين على الأقل.
• باكينام الشرقاوي : صدور بيان الحوار الذي انتهت عليه القوى الوطنية و الرئيس مرسي في وقت متأخر بالأمس للدلالة على جدية الحوار.
• توماس فريدمان : أن لو أراد أوباما ان يسرع ويعجل بدستور سأشك في نواياه .
• جودة عبد الخالق : المؤشرات تقول أن اقتصاد مصر في انحدار مستمر.
برنامج هنا العاصمة مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي
ضيف حلقة اليوم ... السيد عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر
طالب عمرو موسى الرئيس محمد مرسي بتأجيل الاستفتاء على الدستور، المقرر له السبت 15 ديسمبر، مؤكدًا أن التأجيل يجب أن يكون شهرين على الأقل، حتى يتمكن الشعب من ممارسة حقه في قراءة المسودة.
وأكد موسى ان الدستور بالشكل الحالي لا يرقى لطموح المواطن العادي، وفيه بعض المواد خطيرة التي يجب إعادة صياغتها»، موضحًا التعلل بعدم القدرة على تغيير ميعاد الاستفتاء غير منطقي، لأنه كم من الإعلانات الدستورية أُلغيت، والتأجيل قرار سياسي .
وتابع موسي أن اجتماع الرئيس مرسي مع بعض القوى السياسية، مساء السبت، لا يعبر عن كل الشعب المصري، ونحن نطالب بحقوق مشروعة، ولا يمكننا المساس بشرعية مرسي، لأنه جاء بصورة ديمقراطية، ورحيله سيكون بصورة مماثلة وإلا انهارت الدولة في فوضى.
وأوضح: «لا أحد يسعى لإسقاط النظام أو الشرعية، بل الهدف التعبير عن الرأي، فالأمر يتعلق بدستور البلاد».
وأشار إلى أن «الإعلان الدستوري الجديد لم يحل الأزمة الحالية، يهمنا حل المشكلة، والكثير من الناس يهددون بحرب أهلية، وعلينا ألا نصل لمرحلة اللاعودة».
وطالب موسى المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، محمد بديع، ونائبه، خيرت الشاطر، بالتعامل بحكمة مع المعارضة، وتغيير عقيدتهم تجاه الجميع، وعدم اتهام المعارضة بالتآمر.
ونفى عمرو موسى قيامه بالمشاركة في أي مؤامرة لقلب نظام الحكم مطالباً من اتهمه بذلك بكشف التسجيلات التي تثبت ذلك.
وتابع موسى '' لا أحد يسعى لإسقاط النظام أو الشرعية بل الهدف التعبير عن الرأي فالأمر يتعلق بدستور للبلاد''.
وأضاف موسى خلال مشاركته ببرنامج ''هنا العاصمة'' المُذاع على فضائية ''سي بي سي'' أن المصريين يعيشون حالة من القلق والتوتر بسبب وضع مصر، حتى أن ذلك كان واضحًا في بيان القوات المسلحة أمس السبت.
وأكد موسى على أنه هناك تيار شعبي ضخم يضم مختلف التيارات السياسية يرفضون الوضع الحالي، خاصة وأنهم قد رفضوا الحوار لأنه كان واسعاً جداً، لافت النظر إلى أن جلسة الأمس مع الرئيس كان من المتوقع خروجها بهذا الشكل لأنها لا تضم كل طوائف الشعب.
برنامج الحياة اليوم مع شريف عامر ولبنى عسل على قناة الحياة
ضيف الفقرة الرئيسية .. الدكتورة باكينام شرقاوي مساعدة الرئيس
قالت باكينام شرقاوي إن صدور بيان حول الحوار الذي انتهت عليه القوى الوطنية و الرئيس مرسي في وقت متأخر بالأمس للدلالة على جدية الحوار، الذي استمر لأكثر من 10 ساعات، و في النهاية أُلغى الإعلان الدستورى الذي أثار الكثير من الأزمات بين القوى الوطنية .
اضافت باكينام ان الحوار كان جديا من جميع القوى التى شاركت فى الحوار و استقرت فى اخر الامر بتشكيل لجنة لاصدار اعلان دستورى يرضى جميع الأطراف و يلغى السابق الذي تعترض عليه القوى للوصول الى مخرج قانونى يرضى الجميع
أوضحت باكينام أنه لم تكن الأغلبية لأعضاء الحرية والعدالة باللقاء مع الرئيس محمد مرسي‘ و إنما شمل الحوار العديد من القوى الوطنية على الرغم من اعتراض البعض منهم لعدم الحضور، نافيًا أنه لم يتم اعتراض من مؤسسة الرئاسة لعدم دخول عضو من حزب مصر القوية، الذى يرأسه الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح بعد أن أرسله إلى الرئاسة ليحضر اللقاء ،مشيرًا إلى أنه لم يتم التنسيق بشكل قوى من الحزب لحضور اللقاء فقط
أشارت باكينام انه لم يكن حزب الحرية و العدالة الوحيد الذي اعترض على عدم إجراء الاستفتاء على الدستور الجديد فى موعده بمنتصف الشهر الحالى، و إنما هناك قوى أخرى كانت فى الاجتماع أجمعت على إجرائه فى موعده على الرغم من اعتراض القوى المحتشدة فى ميدان التحرير و قصر الاتحادية على الدستور
أعلنت باكينام أنه تم مناقشة كيفية التواصل مع القوي السياسية، التي لم تشارك في الحوار مع الرئيس فى مؤسسة الرئاسة، مؤكدًا أن الرئيس مرحب بأى حوار مع القوى المعارضة له بقصر الاتحادية لإعلاء الصالح العام للدولة .
وأضافت باكينام انه عندما ننظر إلى قرارات الرئيس الأخيرة نجدها تدور في ثلاثة محاور مهمة من أجل تأمين عملية التحول الديمقراطي في مصر.
قائلة إن المحور الأول: تأسيس لمبدأ العدالة التي افتقدها الشعب والقصاص العادل للشهداء ومصابي الثورة الذين فقدوا حقوقهم نتيجة سوء إدارة ملف التحقيقات، والمحور الثاني: من أجل تأمين مسار صياغة دستور توافقي في مصر للتأسيسية الوقت للتوافق لنبني مؤسسات الدولة في ظل دستور عادل ، مؤكدة ان قرارات الرئيس تفتح الباب لإصلاح مؤسسات الدولة وتطهيرها ومكافحة الفساد.
برنامج أخر النهار على قناة النهار مع دعاء جاد الحق
واليوم موعدكم مع تحليل الأحد مع الكاتب الصحفي الكبير عادل حمودة رئيس تحرير جريدة الفجر
قال عادل حمودة إن وزير الإعلام صلاح عبد المقصود حاول اغتيال الصحفى المصاب خلال أحداث الاتحادية الحسين أبو ضيف معنويا بعد أن قاموا باغتياله ماديا ، مشيراً أن الوزير استخدم أبو ضيف لصالح جماعة الإخوان، من خلال تصريحاته بأن أبو ضيف كان يقف في صفوف مؤيدى الرئيس، وقلب الحقائق التى ذكرها زملائه من أنه كان يقوم بتصوير الأحداث ويقف ضد الإعلان الدستورى، مؤكدا أنه لا يجوز لوزير الإعلام قلب الحقائق.
وأضاف حمودة أن الرئيس محمد مرسى ارتكب نفس الجريمة التى ارتكبها الرئيس السابق محمد حسنى مبارك والتى جاءت في الحيثيات بأنه امتنع عن حماية المتظاهرين، متسائلا دم المقتولين في رقبة من؟ وفى يد من سالت الدماء أمام قصر الاتحادية
وتابع حمودة حديثه عن أحداث محيط الاتحادية قائلاً في رقبة من كل هذه الدماء التي هدرت سواء كانت من جانب الإخوان المؤيدين أو من المعارضين؟! ،مضيفا أنا لا أفرق بين دم إخواني وغيره كلهم مصريين يجري دمهم في عروق النيل .
وتساءل حمودة كيف يمكن أن تتم عملية القصاص؟!، ومن سيقف في قفص الاتهام؟!، أين مؤسسات الدولة في كل ما يحدث الآن؟!، وبأي صفة يتحدث نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، خيرت الشاطر، عن مؤامرة ضد الدولة؟!
وأوضح حمودة أن ما يحدث الآن يختلف فقط عن وقعة الجمل في أننا كنا لا نعلم بأن موقعة الجمل سوف تحدث، ولكن الآن كلنا نعلم أن توجد قوى تضرب وتعذب وتخطف
وعن الدستور قال حمودة فى حين إجراء الاستفتاء على الدستور فإن جموع الشعب سترفضه‘ لأنه لو قارنا بين المؤيدين للدكتور محمد مرسى في الانتخابات الرئاسية, سنجد بأن مرسي فاز بنتيجة 51.5%, فإذا انقلبت هذه النتيجة فى الاستفتاء فسنقول أن الأمور متساوية إلى حد كبير, خصوصًا وإن الشعب المصري الآن أصبح أكثر وعيًا من الانتخابات السابقة, وهناك رفض شبه تام لقرارات جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة في الفترة الأخيرة, مما يؤكد أن من رفضوا مرسي فى الانتخابات الأخيرة ممكن يصوتوا على الدستور ب لا وتنتهى المشكلة.
وأضاف حمودة أن هناك تجاهل من الدستور إلى العمال فى قطاع السياحة وكتلة الصوفيين في مصر، والتي تصل من 8 الى 12 مليون شخص لديهم مخاوف من السلفيين, فى هدم الأضرحة، التي يعتبروها من مقدساتهم, بالإضافة إلى الكتلة الوطنية المتمثلة في جبهه الإنقاذ وبذلك فهناك كتلة كبيرة ممكن أن ترفض الدستور.
وذكر حمودة أن لابد من وقوف الدكتور محمد مرسى على الحياد ويعاقب من يحاول الضغط بالرشاوى والضغط على إرادة المصريين في الاستفتاء, متسائلًا, لماذا لم يتم التحقيق حتى الآن في تجاوزات انتخابات الرئاسة؟ , هناك العديد من التجاوزات التي رصدت ولم يتم الأخذ بها في الاعتبار, مما يشككنا كمصريين في هذا التصويت.
برنامج القاهرة اليوم على قناة اوربت مع عمرو اديب
حلقة اليوم .. حوار خاص مع الكاتب الأمريكي توماس فريدمان
قال فريدمان أن مصر تعيش في مرحلة مهمة مشيراً الى انه كان لابد من وجود توافق علي دستور مصر، مؤكداً ان مصر لا يوجد بها رجل حكيم الان مثل نيلسون مانديلا يوحد الشعب المصرى .
واكد فريدمان أن لو أراد أوباما ان يسرع ويعجل بدستور سأشك في نواياه وتابع الكاتب الأمريكى، كان من المفترض أن يلعب مرسى دور نيلسون مانديلا ولكنه لم يفعل فكان يستطيع كسب غالبية المصريين إذا لم ينحاز لجماعته فى قراراته، مؤكدا على أن الإدارة الأمريكية لم تتدخل فى وصول مرسى والإخوان إلى الحكم كما يتخيل الجميع فتيارات الإسلام السياسى كانت هى القوة الوحيدة المستعدة لدخول الانتخابات بعد الثورة.
وأشار فريدمان إلى أنه يريد أن يرى وزير التعليم الأمريكى فى منصب وزير الخارجية الجديد فالتعليم هو أهم أولويات أى دولة لذا يجب أن يكون على رأس أولويات الرئيس مرسى الاهتمام بالتعليم ومحو أمية المصريين.
وأوضح فريدمان، أن ما يهم الغرب أن تحافظ الأنظمة العربية على حرية الرأى والتعبير والصحافة والإعلام ففى كل مجتمع يوجد أشخاص متطرفة والشعب المصرى يتصف بالسماحة، مضيفا أن العملية الديمقراطية لا تنتهى بإجراء الانتخابات ويجب دائما البحث عن التوافق.
وفيما يتعلق بوضع الجيش بعد وصول الإخوان للحكم قال الجيش المصرى بمثابة ضامن لعدم طغيان جهة على أخرى متمنيا ألا يحدث انقلاب عسكرى فى مصر.
وعن الدكتور محمد البرادعى، رئيس حزب الدستور قال فريدمان لقد قابلت البرادعى اليوم لتبادل وجهات النظر ونراه فى الخارج على إنه رمز للثورة المصرية، لافتا إلى أنه قامت حركة إحتلوا وول ستريت فى أمريكا لكن سرعان ما اختفت سريعاً لأنها لم تكن لها قائد وهذه هى نفس مشكلة الثورة المصرية.
وقال فريدمان إن الشرق الأوسط أصبح منطقة لامكان فيها للضعيف.
وأشار توماس فريدمان إلى أن مسؤولا إسرائيليا دعا للقبول بالتعامل مع التيار الإسلامي السياسي الصاعد في المنطقة.
وأوضح الكاتب أن عناوين الأخبار في الشرق الأوسط كلها تنذر بتفاقم الأزمات، سواء في تونس أو مصر أو غزة أو سوريا، في الوقت الذي يحذر فيه حلف شمال الأطلسي النظام السوري من مغبة استخدام الأسلحة الكيميائية.
برنامج استوديو البلد على قناة صدى البلد مع دينا رامز
ضيف الفقرة الرئيسية ... الدكتور جودة عبد الخالق وزير التضامن الاجتماعي الأسبق
أكد عبد الخالق أن الظرف الحالي الذي تعيشه مصر دقيق وحساس، مشيرا إلى أن ما دفع الوطن لهذه المشاكل أن الرئيس مرسي لا يتعامل مع 85 مليون مصري باعتباره مسئولا عنهم وعن أمنهم وحياتهم ولا يتصرف باعتباره رئيسا لكل المصرين مما أدي لانشقاق المجتمع الذي يتعمق كل يوم للأسف .
وقال عبد الخالق إننا ما زلنا نعيش المشكلات التي خلفها الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي في 21 نوقمبر الماضي والتي سنعيش في ظلها أيضا لفترة طويلة.
وأضاف قائلا: مربط الفرس أن الرئيس فيما يبدو من تصريحاته وقراراته ليس هو من يدير هذا البلد كرئيس لكل المصريين واختار أن يخاطب شريحة معينة ويهمل باقي أطياف المجتمع وهذه المسألة خطيرة جدا من الناحية السياسية .
وأشار إلى أنه في مرحلة الإعادة من الانتخابات الرئاسية هناك من رفضوا انتخاب الفريق شفيق باعتباره من الفلول وأعطوا صوتهم للرئيس مرسي باعتباره من قوي الثورة وأنا شخصيا لدي علامة شك كبيرة جدا حول هذا و بأمارة إيه الرئيس مرسي من قوي الثورة .
وأوضح عبد الخالق أن الإخوان المسلمين لم يظهروا في ميدان التحرير إلا فجر يوم 28 يناير لأنهم انتهازيون بالدرجة الأولي وانتظروا اللحظة المناسبة حتى شعروا أن كفة الناس في الميادين هي الراجحة علي الأمن فنزلوا إلي الميدان.
وقال إن الإعلان الدستوري الجديد وضع العقدة في المنشار، وهو دستور مسلوق ولن تستقر البلاد إذا ما تمت الموافقة عليه لأنه ليس للشعب المصري كله بل لقوي الإسلامي السياسي فقط ومصر أكبر من هذا بكثير.
وتابع: الرئيس مرسي يتحمل المسئولية تاريخيا وسياسيا وقانونيا لدستور تحاول قوي الإسلام السياسي تمريره علي أجساد المصريين .
وأضاف عبدالخالق كل المؤشرات تقول أن اقتصاد مصر في انحدار مستمر مما سيجعلنا نصل إلي ما أخشاه وهو ثورة الجياع والمهمشين في هذا الوطن، والحوار الوطني الذي تم والإعلان الدستوري الأخير مراوغة غير مقبولة من الرئيس مع احترامي له .
برنامج العاشرة مساءاً على قناة دريم2 مع وائل الابراشي
ضيف الفقرة الرئيسية ... رامي لكح عضو مجلس الشعب السابق
قال رامى لكح إنه شارك في الحوار مع الرئيس محمد مرسي رغم أنه لم ينتهِ بشيء إيجابي، مؤكداً أن مشاركته في اللقاء تأتي باعتباره مواطناً مصرياً وليس ممثلاً عن الكنيسة.
وقال لكح: طلبت من الرئيس مرسي ونائبه المستشار محمود مكى إلغاء الإعلان الدستورى، وتجميد الاستفتاء، بالإضافة إلى فتح التحقيق فى القضايا التى أغلقت مثل أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء وماسبيرو، كما طلبت إضافة 50عضواً جديداً لتأسيسية الدستور، وهو ما رفضه الرئيس.
وأضاف لكح إن ممثلى حزب الحرية والعدالة أصروا على عدم إلغاء الإعلان الدستورى بينما نحن نصر على إلغائه واستجاب الرئيس لنا .
إلــى هنــا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ...