أمور يحبها الرجل في المرأة أكثر من شكلها الخارجي
من معتقدات النساء الخاطئة إيمانهن بأن شكلهن أو مظهرهن الخارجي هو الذي قد يلفت الرجال اليهن، متغاضين بذلك عن الطبيعة المختلفة لكل رجل، ففي الغالب يفضلون الرجال النساء الاكثر تلقائية وعفوية، عن تلك التي المتبرجة والمتصنعة، فهذا لايعني بالتأكيد عدم الاهتمام نهائيا بالمظهر، والاعتماد فقط علي حس الدعابة والفكاهة، فالشكل قد يلعب دوراً في جذب الرجل .
- ومن ابرز الاشياء التي ينجذب اليها الرجل بسهولة، ويعشقها في المرأة قبل الإلتفات الي شكلها ما يلي:
الإستماع الجيد:
الكثير من الرجال تحترم النساء التي لديهن القدرة علي الاستماع فقط، من دون اعطاء مواعظ، فالمراة التي تكون قادرة علي الإستماع لزوجها وتكون قادرة علي التحدث عن مشاكله فهي بذلك تشعره بالدعم له، كما تبين مدي قدرة الصبر والتحمل .
العفوية:
عليكِ ان تكوني قادرة علي التصرف بعفوية وبطريقة طبيعية، وابتعدي عن التصنع في الحركات والأقوال، وبطريقة تبتعد فيها المرأة عن التقيد والتعبير عن شخصيتها بشكل لطيف وغير مبتذل.
القيادة الجيدة:
علي الرغم من ان دائما ما يشتكي الرجال من قيادة المرأة، إلا ان هذا لا يمنع من ابداء اعجابهم تجاه قدرة المراة علي مجاراة الرجل في القيادة، وفي طريقة القيادة الجيدة .
الإنجاز:
عندما تشعرين بالسعادة الايجابية، فان ذلك يشعر زوجك بالراحة تجاهك وينجذب اليكِ بشكل مباشر، بحيث يمل الرجل بطبعه من كثره التذمر والتشاؤم .
التمتع بتناول الطعام:
يجب عليك أن تكوني واثقة بكل شئ تأكلينه، فالرجل تعجبة المرأة التي تثق بنفسها التي تستطيع تناول ما تشاء، بحيث تستمع به وتتحدث عن طعمه اللذيذ، وليس لسعراته القليلة.
مهارة الطبخ:
عليكِ أن تكوني قادرة علي تقديم الطعام وان تتفنني فيه، وتبدعي بطريقة طبخه، فالمثل يقول أن الطريق الي قلب الرجل معدته، وهو بالتأكيد كلام صحيح، فالرجل يحب أن ينجذب الي ذلك النوع من المرأة .
إمرأة حقيقة:
فعليكِ أن تكوني عادية وطبيعية وغير متصنعة ومبتسمة وتلقائية، فتلك الصفات تزيدك محبة في قلب الرجل.
التفاوض:
عن طريق التفاوض وإيجاد الحلول المقبولة من كلا الطرفين، وتقديم التنازلات علي حساب تحسين العلاقة، والحفاظ عليها لفترة طويلة .
حس الدعابة:
لا تُعتبر الصفة مشتركة بين كل النساء، حيث تختلف شخصيات النساء ولكن الرجل يفضل المرأة المرحة، التي لديها حس عالي من الفكاهة للحصول علي روح ايجابية مشجعة بعيدة عن الاحباط .
