أهم أخبار فلسطين اليوم.. الاحتلال يغلق عدة طرق في رام الله والبيرة

تناقش أخبار فلسطين اليوم، الكثير من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة على الساحتين المحلية والدولية، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار فلسطين اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار فلسطين اليوم، إغلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، حاجز عطارة كما نصبت حاجزا طيارا وأغلقت شارع رام الله القدس بجانب مخيم الجلزون.

وأدى إغلاق الطريقين إلى أزمات مرورية خانقة، حيث بات الوصول من رام الله نحو قرى شمال رام الله ومحافظات شمال الضفة مستحيلا.

تتناول أخبار فلسطين اليوم، تاكيد الناطق باسم الشرطة المقدم لؤي ارزيقات العثور على جثة مواطنة 50 عاما اثر سقوطها من علو في منطقة ام الشرايط بمدينة البيرة برام الله، صباح الجمعة.

وافاد ارزيقات ان الشرطة تلقت بلاغا حول وجود جثة مواطنة قرب بناية في الحي المذكور، فتحركت قوة من الشرطة والنيابة العامة وطواقم الهلال الاحمر الى المكان، حيث تحفظت النيابة على جثمان المواطنة، وباشرت النيابة والشرطة بالتحقيق في ملابسات سقوطها.

تتضمن أخبار فلسطين اليوم، توجه قرابة 250 مصل من قطاع غزة إلى القدس لاداء صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك عبر معبر بيت حانون "ايرز" شمال القطاع.

وقال مسؤول في الارتباط الفلسطيني لمراسل "معا" صباح اليوم: "إن نحو 250 مواطنا تزيد أعمارهم عن 50 عاما تمكنوا من مغادرة معبر "ايرز" إلى القدس للصلاة في المسجد الأقصى ".

تشهد أخبار فلسطين اليوم، إلقاء نادية رشيد، المستشار أول، بالبعثة المراقبة الدائمة لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، كلمة أمام اللجنة الثالثة، التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة والمعنية بالمسائل الإجتماعية والإنسانية والثقافية، حول بند حق الشعوب في تقرير المصير ذكرت فيها أن تقرير الأمين العام المقدم إلى الجمعية العامة حول هذا البند يؤكد أن حق الشعوب في تقرير المصير مكرس في المادة الأولى من كل من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الدولي للحقوق الاقتصادية والإجتماعية والثقافية، التي تنص على أن "لجميع الشعوب حق تقرير مصيرها بنفسها، وهي بمقتضى هذا الحق حرة في تقرير مركزها السياسي وحرة في أن تسعى لتحقيق نمائها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي بحرية."

وقالت : هذان العهدان جنبا إلى جنب مع جميع أحكام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، كلها تنطبق على الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ولكن لمدة نصف قرن تقريبا لم يتم تجاهلها فحسب ولكن انتهاكها بشكل صارخ بحق الشعب الفلسطيني الرازح تحت الاحتلال الإسرائيلي.