أهم أخبار المغرب اليوم.. المملكة تتراجع بدرجتين ضمن مؤشر المجلس العالمي للطاقة

تهتم أخبار المغرب اليوم، بالعديد من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة على الصعيدين المحلي والعالمي، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، احتلال المغرب المرتبة الـ80 عالميا ضمن مؤشر "تريلما" للطاقة، الذي أصدره المجلس العالمي للطاقة، من بين 125 بلدا عبر العالم شملها التقرير، متراجعا بمرتبتين مقارنة مع العام الماضي.

وحلت المملكة في المرتبة الـ11 فيما يتعلق بدول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ تصدرت القائمة قطر التي حلت في المرتبة الـ39 عالميا، متبوعة بالإمارات العربية المتحدة في المرتبة الـ43، فالمملكة السعودية العربية بالمرتبة الـ47، ثم الكويت بالمرتبة الـ53، تليها تونس مباشرة، ثم البحرين بالمرتبة الـ59، فالجزائر بالمرتبة الـ66، متبوعة بمصر، ثم العراق، فالأردن. وتصدّرت مؤشر "تريلما" للطاقة على الصعيد العالمي الدانمارك، متبوعة بسويسرا، ثم السويد، فهولاندا، وألمانيا، تليها فرنسا.

تتناول أخبار المغرب اليوم، وصف مجلة "فوربس" الأمريكية الاستحقاقات التشريعية التي مرت في المغرب في السابع من أكتوبر الجاري بـ"التاريخية"، معتبرة أنها تفند قول جورج بوش، الرئيس الأمريكي السابق، إن "الديمقراطية لا تصلح في البلدان العربية".

وفي سردها لأوجه الاختلاف بين الظروف التي مرت فيها الانتخابات بالمقارنة مع بلدان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أوردت "فوربس" أن الناخبين المغاربة توجهوا إلى مكاتب التصويت الجمعة الماضي بدون تدخل من الجيش الأمريكي، كما حصل في العراق وأفغانستان، وبدون حالات عنف كما وقع في كل من مصر وتونس في السنوات الأخيرة.

تتضمن أخبار المغرب اليوم، استقبال الملك محمد السادس، اليوم الخميس بالقصر الملكي بالدار البيضاء، بحضور وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار، والحاجب الملكي سيدي محمد العلوي، عددا من السفراء الجدد بالبعثات الدبلوماسية للمملكة الذين سلمهم ظهائر تعيينهم، وكذا عددا من السفراء الجدد بالإدارة المركزية لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون.

تشهد أخبار المغرب اليوم، أنه في ظرف أقل من أسبوع واحد، ومنذ تعيينه رئيسا للحكومة لولاية ثانية من لدن الملك محمد السادس يوم الاثنين الماضي، حضر عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، جنازتين مترادفتين لصديقين له؛ الأولى لوالد محمد الحمداوي، الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح، والثانية للداعية محمد بخات.

وحرص رئيس الحكومة المعين على تشييع جنازتي الحمداوي الأب وبخات، وإلقاء كلمة تأبينية فوق قبرهما، بحضور حشد من الناس يتقدمهم قياديون من الحزب والحركة، ومعارف وجيران الراحلين، لبس بنكيران خلالها جبة الواعظ الديني الذي ينصح الناس، ويحذر من غواية الدنيا.