أطفال «التلقيح الصناعي» يعانون من انخفاض الحيوانات المنوية لاحقا
توصلت دراسة طبية إلى أن الصبية الذين يولدون بواسطة التلقيح الصناعي قد يعانون من تراجع أعداد الحيوانات المنوية لديهم لاحقا.
واستندت نتائج الدراسة على النتائج الأولى من أقدم مجموعة في العالم من الشبان ولدوا عن طريق الإخصاب المجهري بسبب معاناة آبائهم من العقم.
وأوضح الباحثون أنه قبل إجراء الحقن المجهري، تم إبلاغ الآباء المحتملين أن أبناءهم قد يتعرضون لمشكلة ضعف الحيوانات المنوية والسائل المنوي.
فقد أظهرت المتابعة حدوث تراجع بالفعل في أعداد الحيوانات المنوية بين الصبية المولودين عن طريق التلقيح الصناعي وذلك في مراحل لاحقة من حياتهم.