بالصور.. 3 حراس أحرجهم جوزيه.. والحجة "أنا الأعظم يا أهلي"

الفجر الرياضي

جوزيه والحضري ونادر
جوزيه والحضري ونادر


لا شك أن البرتغالي مانويل جوزيه مدرب الأهلي السابق، حقق إنجازات عديدة خلال مسيرته داخل القلعة الحمراء، كواحد من أفضل المدراء الفنيين الأجانب الذين تواجدوا بالدوري المصري وكأفصل مدرب لستشهادًا بالتاريخ وبكم البطولات التي حققها ولحالة الفريق تحت قيادته.

فتح جوزيه، الفترة الأخيرة النار علي الجميع رغم ابتعاده عن المشهد داخل القلعة الحمراء، وعدم ارتباطه بالنادي بأي منصب يُذكر وعلي الرغم من ذلك لم ينج أحد من صداماته وكأنه يرفع شعار "أنا الأعظم يا أهلي"، بعد حالة التخبط الفني التي عاشها الأحمر، مؤخرًا وهو المشهد السلبي الذي كانت الجماهير لها يد فيه بشكل كبير فدائمًا مايُحللون هجومه علي الجميع ويشفعون له مايقوم به بسبب حبهم لهم لإنجازاته مع النادي التي لم تتكرر مع أي مدرب بعد رحيله.

يستعرض "الفجر الرياضي" 3 حراس أبطال أزمات مانويل جوزيه

نادر السيد وجوزيه

نتيجة بحث الصور عن نادر السيد

هاجم نادر السيد حارس مرمي الأهلي السابق، مانويل جوزيه، وقال إنه "كان مدربًا قليل الأدب" ورد جوزيه "تعاقدنا مع نادر السيد لأنه حارس مرمي موهوب وجيد، ولكني الآن تأكدت بأنه شخص سيء وغير جيد للغاية بسبب ما قاله".

وأضاف جوزيه: " دعاني السيد لعمل مقابلات وحوارات معي عندما كان يعمل في الإعلام، وأعرف أنه يقول هذا الكلام عني وهذا سبب هجومه علي، والسيد كان حارس جيد والحضري كان أفضل منه، السيد كان بمثابة السم بين اللاعبين".

عصام الحضري وجوزيه

نتيجة بحث الصور عن الحضري

شن مانويل جوزيه، هجومًا على عصام الحضري، قائلًا "كاذب في كل تصريحاته ولم يكن محبوبًا بين لاعبي الفريق، وهرب من مصر إلي سويسرا، بحثًا عن الأموال".

استشهد جوزيه، بأن الحضري، لم يكن محبوبًا بين اللاعبين بموقفهم بعد هروبه قبل مباراة المحلة والتي خاضها بديله أمير عبد الحميد، والتي فاز فيها الأهلي وحرص اللاعبون على تهنئته ورفعه على الأعناق الأمر الذي لم يحدث مع الحضري.

أمير عبد الحميد وجوزيه

نتيجة بحث الصور عن امير عبد الحميد


عاش أمير عبد الحميد حارس مرمي الأهلي السابق، فترة سيئة في مسيرته داخل القلعة الحمراء، في ظل تواجد البرتغالي مانويل جوزيه، بعدما قرر الأخير جلوسه علي دكة الاحتياطي وهي الأزمة الشهيرة بين الطرفين والتي كان يحاول أحمد ناجي مدرب حراس المرمي، حينها حلها بضرورة منحه فرصة في وجود رمزي صالح، خوفًا من فقدانه للثقة في نفسه ولكن البرتغالي حينها رفض تدخل أحد في الأمر، حتى ترددت الأنباء عن دخول الزمالك، في مفاوضات مع الحارس، ولكن جوزيه، لم يتأثر بالأمر.