بالمستندات : شهداء راحوا ضحية نظام "مرسى"

أخبار مصر



تداول نشطاء على شبكات التواصل الإجتماعى ، فيس بوك و تويتر تضم قائمة لشهداء أرهقت دمائهم تحت مظلة نظام مرسى ودولة مابعد الثورة ..فبعد أن وعد الرئيس أن بيده سيأتى بحق الشهداء ومصابى ثورة يناير العظمى ،أرهقت مزيداً من الدماء فى عهده بذنب بلطجية أجهزة أمنية ،لا تعترف بحق المواطن .


كريم العمدة ..قالت أسرة كريم محمد السيد و شهرته «كريم العمدة»و البالغ من العمر 16 عاماً و الذي لقي مصرعه في كمين شرطة بمدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، أن كريم تعرض للضرب بقوة في صدره و تم سحله و أن أسرة «كريم» لاحظت آثار الضرب على جسده أثناء معاينة جثته في المشرحة ، في حين تنفي الشرطة تماماً و تشير إلى الوفاة جاءت بسبب أزمة قلبية





محمد عزام ..في تكرار لمسلسل بطش الشرطة قبل ثورة 25 يناير، وحادثة أخرى على طريقة على طريقة مقتل الشاب السكندري خالد سعيد، وقع محمد عزام بائع طيور بقرية بنجا مركز طهطا بسوهاج في براثن الشرطة الفاسدة بعد ان خرج من منزله بصحبة ضباط شرطة وبعد ساعة تبين وفاته داخل مركز الشرطة واتهمت أسرة القتيل ضباط الشرطة بقتله بعد أن شاهدوا أثار ضرب.


عمر بنى ...عند قيام ضابط شرطة السياحة المعين بالفندق بمحاولة إخراجه, قاموا بالتعدى عليه ومحاولة الإستيلاء على سلاحه وحدث إشتباك بينهم أدى إلى إستخدام سلاحه للدفاع الشرعى, مما أدى إلى خروج طلقة أصابت أحد الأشخاص المعتدين فى ظهره وأدت إلى وفاته, وإصابة آخر... وتبين أن هذا الشخص يدعى عمر فتحى عامر وشهرته عمر بنى وهو مسجل خطر سبق ضبطه فى العديد من قضايا المخدرات وسرقة السيارات وسبق إعتقاله جنائياً لخطورته على الأمن العام وأفرج عنه الشهر الماضى.




محمد عبد الموجود ...كانت قوات الجيش قد قامت في الساعة الرابعة من فجر يوم 18 نوفمبر بمداهمة جزيرة القرصاية الواقعة في قلب نهر النيل باستخدام زوارق بحرية واعتدت على الأهالي أثناء نومهم داخل عشش على قطعة أرض من الجزيرة يقول الجيش إنها ملك له وإن الأهالي يقيمون عليها بشكل غير قانوني. واستخدمت قوات الشرطة العسكرية الأسلحة النارية ورصاص الخرطوش والعنف المفرط في مطاردة الأهالي، فضلا عن تحطيم الممتلكات وإشعال النيران في عدد من قوارب الصيد المملوكة لأهالي الجزيرة، انتهاء بالقبض العشوائي على 25 من المدنيين. وبينما صرحت مصادر أمنية متطابقة بأن عدد القتلى من المدنيين قد بلغ ثلاثة حتى الآن، فإن الجثة الوحيدة التي تم التعرف على هوية صاحبها هي جثة محمد عبد الموجود أحمد، البالغ من العمر عشرين عاما.


تعرفت أسرة القتيل الثانى لأحداث السفارة الأمريكية على جثته فى مشرحة زينهم أمس، وتبين أن الضحية من منطقة فيصل ويعمل بائعاً للصحف مع والدته، وأنه كان فى طريقه إلى ميدان التحرير وبالتحديد إلى «رمضان» أشهر بائعى الصحف فى القاهرة؛ للحصول على حصته من الصحف والعودة بها مرة أخرى إلى فيصل، وأكد تقرير الطب الشرعى أنه تلقى رصاصة فى البطن أنهت حياته.

الضحية هو الشاب17 سنة المقيم فى شارع العشرين بفيصل وذهب يوم الجمعة كعادته لشراء الصحف من متعهد التوزيع رمضان فارس، بمنطقة التحرير إلا أن حظه العثر قاده للذهاب فى وقت كانت فيه اشتباكات السفارة الأمريكية مشتعلة لتستقر «طلقة خرطوش» فى جسده وتنهى حياته أصابته فى الصدر والبطن.

محمود المطرى ..سائق سيارة أجرة وإصابة راكب برصاص كمين شرطة, فيما بادرت مديرية الأمن باحتجاز أفراد قوة الكمين لتهدئة الأهالي.

وبحسب رواية شهود العيان, فان سيارة أجرة رفض قائدها التوقف عند حاجز أمنى بميدان المالح في العريش فطاردها افراد الحاجز وبينهم ضابط مطلقا الرصاص تجاه السيارة مما أسفر عن مصرع قائدها ويدعى ”محمود حسين خميس جمعة المطري” 24عاما برصاصة فى الرأس ادى لوفاته فورا بينما أصيب مواطن اخر يدعى ” محمد سعيد عبد العظيم ” كان يركب بالمقعد المجاور للسائق برصاصة في الظهر, ونقل إلى مستشفى حكومي بالقاهرة للعلاج.

محمود صابر..كانت دورية تابعة لقسم شرطة القنطرة شرق مرابطة قرب كوبري جلبانة على الحدود الإدارية بين محافظتي شمال سيناء والإسماعيلية، أمرت شاحنة صغيرة بالتوقف، وعندما تجاوزات الشاحنة الكمين، بادر ضابط الدورية، يدعى، أمير، وهو معاون مباحث قسم شرطة القنطرة شرق، بإطلاق الرصاص تجاه السائق محمد أحمد صابر الرياشات، 23 عامًا فأصابه برصاصتين في القلب والرقبة ما أدى إلى وفاته، كما أصاب مرافقه محمد حسين صابر الرياشات، برصاصة في الكتف.



عاطف المنسى ..وفاة عاطف المنسي اندلعت اشتباكات بين عشرات من الأهالي والشرطة، وتراشق فيها الجانبان بالحجارة وقبل العاشرة مساء خرج ضباط وأمناء من القسم مسلحين بالبنادق والأسلحة الآلية وبادروا بإطلاق الرصاص الحي في الهواء ثم سرعان ما وجهوه مباشرة لأجسام المتظاهرين الأمر الذي أسفر عن مقتل السيد العادل محمد عبد اللطيف (عامل، 24 سنة)، وإصابة رامي محمد بإصابة خطرة كما أصيب آخرون من المارة على الكورنيش بالرصاص الطائش .

اعرف قصة المنسى كاملة ..





جايكا..جابر صلاح رطلق نارى فى الرأس جراء الاشتباكات المستمرة فى محيط شارع محمد محمود...شاهد لحظة استشهاده