تعرف على قصة طفل سوري هرب من براميل الأسد إلى مكة داعيًا بالفرج
لم تمنع براميل بشار الأسد المتفجرة وقتله للمدنيين الطفل السوري محمد من القدوم إلى مكة مع أهله للحج، داعيًا الله بالفرج وإنهاء الأزمة التي تمر بها بلاده.
وقال محمد الذي التقته "سبق" في مشعر منى: "جئت مع أسرتي إلى هنا للحج لكي أدعو الله أن تنتهي الحرب الموجودة في كل مناطق سوريا".
وأضاف: "أنا من سكان حلب وقدمت عن طريق لبنان وسوف أعود إلى وطني لأني أحبه، ولن تخيفني الأحداث الدائرة هناك"، وأشار إلى أنه لم يعد يذهب إلى المدرسة ويتمنى أن تعود بلاده كما كانت ويلتقي أصدقاءه.