5 اسباب تؤدي لانتهاء العلاقة مع الطرف الآخر
أحياناً يكون التمسك بالعلاقات أكثر ألماً من تركها والمضي قدماً، لكن أغلبنا لا يُحب مواجهة هذه الحقيقة، فيظل يُناضل من أجل إصلاح علاقة قد انتهت بالفعل، ليضع نفسه تحت ضغط نفسي رهيب خوفاً من مواجهة الحقيقة، لكن عاجلاً أم أجلاً ستواجهها سواء شئت أم أبيت، بالتالي كلما أنهيتها مبكراً كلما كانت لديك فرصة أكبر للتعافي سريعاً والمضي قدماً بحياتك، كيف تعرف إذاً أن هذه العلاقة انتهت بالفعل وما يحدث ليس مجرد مشكلة عابرة، هذا ما سنتعرف عليه في المقال التالي.
الاهتمام بسيطرة طرف على الآخر من الأمور التي قد تتسبب في الانزعاج في نهاية العلاقة، فهذه السيطرة قد تظهر في بداية العلاقة على أنها غيرة لكنها مع الوقت يتم اكتشاف حقيقتها مما يتسبب في انزعاج الشخص المسيطر عليه مما ينهي العلاقة.
2- الأنانية
التفكير في الذات فقط وعدم مشاركة الطرف الآخر الأحلام والمواقف السعيدة قد تؤدي إلى إنهاء العلاقة نتيجة انطفاء مشاعر الحب بين الطرفين وخاصة عند الطرف الذي يعاني من آنانية الآخر والإهمال.
التفكير في الذات فقط وعدم مشاركة الطرف الآخر الأحلام والمواقف السعيدة قد تؤدي إلى إنهاء العلاقة نتيجة انطفاء مشاعر الحب بين الطرفين وخاصة عند الطرف الذي يعاني من آنانية الآخر والإهمال.
3- الاحترام
الاستهتار بالشريك والبدء في معاملته بقلة احترام من الأمور التي تؤدي في النهاية لإنهاء العلاقة، حيث لن يقبل أي طرف من الآخر التهور والعصبية وتجاهل المشاعر والتي تندرج جميعها ضمن عدم الاحترام.
الاستهتار بالشريك والبدء في معاملته بقلة احترام من الأمور التي تؤدي في النهاية لإنهاء العلاقة، حيث لن يقبل أي طرف من الآخر التهور والعصبية وتجاهل المشاعر والتي تندرج جميعها ضمن عدم الاحترام.
4- الاختلاف
ينكر الكثير من العلماء ضرورة الاتفاق بين الطرفين ويؤكدون على أهمية الاختلاف لإمكانية إكمال العلاقة، لكن هذا الاختلاف له حد، فاختلاف الشخصيات بشكل مطلق قد يؤدي إلى انتهاء العلاقة وعدم القدرة على تحمل العيش رغم الاختلاف الكبير.
ينكر الكثير من العلماء ضرورة الاتفاق بين الطرفين ويؤكدون على أهمية الاختلاف لإمكانية إكمال العلاقة، لكن هذا الاختلاف له حد، فاختلاف الشخصيات بشكل مطلق قد يؤدي إلى انتهاء العلاقة وعدم القدرة على تحمل العيش رغم الاختلاف الكبير.
5- الثقة
تبنى العلاقات الناجحة في الأساس على الثقة بين الطرفين، لكن ارتكاب أحد الطرفين لحماقة ما قد تتسبب في انتهاء تلك الثقة أو جعلها هشة مما يؤدي إلى انتهاء العلاقة.
تبنى العلاقات الناجحة في الأساس على الثقة بين الطرفين، لكن ارتكاب أحد الطرفين لحماقة ما قد تتسبب في انتهاء تلك الثقة أو جعلها هشة مما يؤدي إلى انتهاء العلاقة.