الآيباد بديلًا عن المخدر في عمليات جراحة الأطفال قريبًا
توصلت الدراسة إلى هذه النتيجة بعد تحليل أثر مهدئ الميدازولام على 54 طفلًا، ومقارنته بآثر الآيباد على 58 طفلًا آخر، لعبوا به لمدة 20 دقيقة قبل أن يتم تخديرهم وإدخالهم غرفة العمليات.
يعرف الآباء والأمهات أن إعطاء أبنائهم الصغار هاتفًا ذكيًّا أو تابلت يسكتهم عن البكاء والصراخ، والمفاجأة السارة هنا أن الأطباء في طريقهم لاستخدام هذه الطريقة من أجل تهدئة الأطفال قبل خضوعهم إلى عمليات جراحية، وفقًا لدراسة جديدة أجراها باحثون فرنسيون.
الدراسة المنشورة اليوم الأحد على موقع "globalnews"، كشفت أن إعطاء آيباد إلى الطفل قبل دخوله إلى غرفة العمليات للخضوع إلى جراحة تتطلب تخدير، أكثر فعالية لتهدئته من المسكنات التقليدية.
وتوصلت الدراسة إلى هذه النتيجة بعد تحليل أثر مهدئ الميدازولام على 54 طفلًا، ومقارنته بآثر الآيباد على 58 طفلًا آخر، لعبوا به لمدة 20 دقيقة قبل أن يتم تخديرهم وإدخالهم غرفة العمليات.