سمير غانم: والدي كان بيدينى 20 قرش عيدية

الفجر الفني

بوابة الفجر


صرح سمير غانم، اليوم السبت، خلال لقائه على نغم اف ام، أنه  كان متخوفًا من اسم "نيللي وشريهان" الذي اختارته دنيا، لأنه خاف من المقارنة، موضحًا أنهم كانوا "حابين يفكروا الناس برمضان زمان"، وأنه سعيد برد فعل الناس على المسلسل، وسعيد جدًا لأن المسلسل اُذيع على القناة الأولى.

وعلق "غانم" على اختفاء الفوازير قائلًا إن الفوازير انتهت من وقت نزول الفيديو كليب، و بعد نيللي وشريهان مافيش فوازير، وعلق على فوازير "فطوطة"  فقال: "نجاح فطوطة أخد من نجاحي انا كسمير غانم، و مسرحية المتزوجون من أهم أعمالي، وهي مسرحية لوحدها خارج المنافسة".

أما عن طقوس سمير غانم في العيد، قال: "كنا بنحس بجمال العيد و الوالد كان ببيديني عيديه 20 قرش وكانوا مبلغ كبير في وقتها، و كنت بلعب بالصواريخ و البمب، ومن أهم ذكريات العيد بالنسبالي جاتوه معين كنت باكله في العيد فقط اسمه "شق البطيخ " كان شبه شقة البطيخ، ووالدي كان ظابط شرطة و صعيدي وكان صعب جدًا في شغله ولكن كان حنين علينا جدًا، وأغنية العيد فرحة من أهم الأغاني في العيد"، مضيفًا أنه كان يحب العيد جدًا وهو صغير، أما حاليًا فهو يحب العيد لكن وهو "متغاظ" بسبب دفعه للكثير من العيديات.

و علق "غانم" على تقديره للستات، فقال إن حب الانثى يعطي للراجل حياة، وإن الستات المصريات قمرات، وعلق على تربيته لايمي و دنيا: "انا اب و صاحب و في الاخر بيعملوا اللي هما عايزينه"، كما علق على فنانين زمان و قال: "إن اللي فات ما يتكررش و فن زمان عايش لحد دلوقتي، لإن مكنش فيه زحمة النهاردة، ولكن الزحمة هيطلع منها فن"، و قال إنه مبسوط من تجربة مسرح مصر لأنهم نفس مدرسته في الارتجال والبساطة في الأداء.